الصفحه ٢٤٤ : في الخزانة في شرح البيت ، نقله القاسم بن علي الحريري في درة الغواص عن
ابن جنب ولم يزد شيئا. شرح البيت
الصفحه ٣١٢ :
وكذلك قول الآخر :
إلّا كخارجة
المكلّف نفسه
وابني قبيصة
أن أغيب ويشهدا
الصفحه ٨٨ : (٢)
يريد : ادهامّت
، وقد كاد يتسع هذا عنهم ، وحكى سيبويه في الوقف عنهم : هذه حبلأ ، يريد حبلى ، ورأيت رجلأ
الصفحه ١٣٥ :
وهذا موضع لا
بدّ فيه من ذكر العلة التي لها صارت حروف الإضافة هذه جارة ، لأن الباء واحدة منها
الصفحه ٢٠٥ : (١).
* * *
__________________
(١) هذا غلو من ابن
جني في الأخذ بالقياس مع وجود السماع.
الصفحه ٢٣٨ :
وقد ذكرت هذا
الحرف من هذا الوجه (١) في كتاب في تفسير شعر المتنبّي ، عند قوله:
نامت نواطير
الصفحه ٢٥١ : (١)
ومن هذا قيل
لما يستصحب فيه الماء في الأسفار (٢) إداوة ، إنما هي فعالة من الأداة ، لأنها تعين بما
الصفحه ٢٧٠ :
فإن تضمنت
الصلة والصفة جواب الشرط لم تدخل الفاء في آخر الكلام ، وذلك قولك : الذي إن يزرني
أزره له
الصفحه ٢٥ :
فأما قولهم
لفلان صيت إذا انتشر ذكره في الناس ، فمن هذا اللّفظ ، إلا أنّ واوه انقلبت ياء
لانكسار
الصفحه ١٩٣ : بكر أيضا معهم.
وسألت أبا عليّ
عن فساده فقال : العلة في فساده أن أصل القلب في الحروف ، إنما هو فيما
الصفحه ٢١١ : ، ولم ينسبه ، ورواه ابن السكيت في «إصلاح المنطق» (ص ٢٨) ونسبه
لخداش.
(٣) تقوه : اتقوه أي
خافوا منه
الصفحه ٢٢١ : ،
والقاف.
فمن قال في
عابد : عابد ، لم يقل في صالح صالح ، ولا في ضامن ضامن.
وكذلك البقية.
فأما قول
الصفحه ٢٦ : ما عليه من اللحم. لسان (٤ / ٢٩٠٦)
والشاهد فيه : تأنيث السنين. ويرى ابن جني أنها
أسهل قليلا من تأنيث
الصفحه ١١١ : زائدة ، فقلبت ألفا ، ثم قلبت الألف همزة ، كما تقدم من قولنا في :
كساء ورداء.
فإن قيل : ما
الدليل على
الصفحه ١٢٢ : ضهيأة (٢) ، وزنها فعلأة ، لقولهم في معناها ضهياء.
وأجاز أبو
إسحاق في هذه الهمزة أن تكون أصلا ، وتكون