الصفحه ٣٠٤ : . وهذا واضح.
فقول سيبويه : «فإن
أردت أن تقول ولا بمنزلة من يشبهه جررت» يؤكّد عندك أيضا زيادة الكاف في
الصفحه ٨ : ـ اللمع في النحو.
٢٥ ـ محاسن
العربية.
٢٦ ـ المحتسب
في شرح الشواذ لابن مجاهد في القراءات.
٢٧ ـ مختار
الصفحه ٧٥ :
اعلم أن للحروف
في اختلاف أجناسها انقسامات نحن نذكرها.
فمن ذلك
انقسامها في الجهر والهمس ، وهي على
الصفحه ٨٤ :
وذهب سيبويه في
قولهم ألاءة (١) وأشاءة (٢) إلى أنهما فعالة ، مما لامه همزة ، فأمّا أباءة (٣) فذهب
الصفحه ٢٠٤ :
قال أبو علي :
هذا البيت يقع فيه تصحيف من الناس. يقول قوم مكان تخصي حمارها ، تخطي حمارها ، وهو
الصفحه ١٤٤ : .
__________________
(١) عنترة : هو عنترة
بن شداد بن قراد العبسي أحد فرسان العرب وشعرائها ، أحب ابنة عمه عبلة وقال فيها
الشعر
الصفحه ١٤٨ : أحوال
الباء في زيادتها مع الفضلة ، أعني بالفضلة المفعول ، وفيه معظم زيادة الباء.
وقد زيدت الباء
أيضا
الصفحه ٢٥٧ :
أبي الوزير (١) ، عن ابن الأعرابي قال : العلام هنا : الصّقر.
وهذا من طريف (٢) الرواية. وغريب
الصفحه ٣١٥ :
زيادته أو
نقصه في التكلم
إن سأل سائل
فقال : ما تقول في كاء هذه ، وكيف حالها؟ وهل هي مركبة أو
الصفحه ٢٤ : ). مادة (روح).
(٦) الفقعسي : نسب
ابن جني هذا البيت إلى النظار الفقعسي ، ووافقه صاحب اللسان في هذه النسبة
الصفحه ٣١ : ـ ليشتروا به ثمنا
قليلا من طعام الدنيا. انظر / تفسير ابن كثير (١ / ٥٠٧). والشاهد
فيه : يحرفون. أي إنهم
الصفحه ١٢٤ : .
__________________
الشاهد في قوله : «بطائط»
فقد أتبعها لـ «حطائط» فزادت الهمزة. وهذا البيت أنشده ابن جني في الإقواء ولو سكن
الصفحه ١٢٨ : بمعنى ابن. إعراب الشاهد : ابنما : خبر أكون
منصوب.
(٥) اغدي : من الغدو
، وهو الذهاب في الصباح الباكر ما
الصفحه ١٨٤ : » فأصلها
«اثنى» ثم أبدلت الثاء تاء لقربها منها في المخرج.
(٣) أبو بكر : هو ابن
السراج أستاذ أبي علي
الصفحه ١٨٧ : أستاذ ابن جني.
(٣) خلف : هو خلف
الأحمر أحد رواة الشعر وكان ينتحل الشعر وينسبه للأعراب.
(٤) الضمير في