الصفحه ٧٢ : أن الإدغام هو إدخال الثاني في الأول ، وظاهر من عبارة ابن جني
هنا ، وهي : «أن أدغم الحاء في الهاء» أنه
الصفحه ٨٠ : الواو في هنوك وهنوات ، وهو رأي ابن جني في
هذا الموضع.
(٦) إنما كان التكرار
لحرف الحلق (الهاء) في باب
الصفحه ٩٩ : . مادة (جزم). اللسان (١ / ٦١٩).
(٢) في هامش (ص)
ولعله من تعليق ابن هشام : «هذا الذي قاله سيبويه لم يرد
الصفحه ٢١٨ : وجها قائما.
أما تنسّمت
فكأنه من النسيم ، كقولك : استروحت منه خبرا ، فمعناه أنه تلطف في التماس العلم
الصفحه ١٨ : هذا الكتاب ؛ وإنما الغرض فيه ذكر أحوال
الحروف منفردة ، أو منتزعة من أبنية الكلم التي هي مصوغة فيها لما
الصفحه ١٧ : اختلافا في اصطلاحهما في معنى المهتوت. ومن
كلام ابن جني : نرى أن المهتوت ما ليس بمضغوط ، لما فيه من الضعف
الصفحه ١٧٨ : ومقولة ذكرها ابن جني ليبين ما
أخذه عليه أبو علي في روايته. «ولا يسقي» بالسين المهملة والقاف المعجمة
الصفحه ١٣٩ :
وأما إلا في
قولك : قاموا إلا زيدا ، فإنها وإن كانت قد أوصلت قام إلى زيد ، حتى انتصب بها ،
فإنها لم
الصفحه ١٧٣ :
والحبل من
حبالها المنحلّ
تعرّضت لي
بمكان حلّ
تعرّض المهرة
في الطّول
الصفحه ٨٥ : ).
(٦) اجتماع الهمزتين
في أول الكلمة مختلف فيه ، فأجازه الكوفيون وبعض البصريين كأبي إسحاق الزجاج ،
ومنعه ابن جني
الصفحه ١٦٥ : :
هو ابن مقسم.
(٢) الأبيات من مشطور
الرجز ونسبها اللسان لعلباء بن أرقم اليشكري. وفيها يهجو الشاعر بني
الصفحه ٢٥٣ : وكلب ، ولم نر الهمزة في أدى موجودة في غير هذه اللفظة ، وفي
أحد وجهي آديته ، الذي جوزناه آنفا (٢).
على
الصفحه ٩١ :
وقد رواه أبو
الحسن : ما لم ترياه (١) على التخفيف الشائع عنهم في هذا الحرف.
وقرأت على أبي
عليّ في
الصفحه ٩٤ :
أحبّ المؤقدين إلى
مؤسي (١)
بهمز الواو في
الموقدين ومؤسي.
وروى قنبل عن
ابن كثير بالسّؤق ، مهموز
الصفحه ١٠٦ : ، فصارت خاف ومال ، ثم إنّهم أتوا بالكسرة التي كانت في
واو مول ، فحركوا بها الألف في مال ، فانقلبت همزة