الصفحه ٦٤ : يتساقط
ضعيفا غير معتدّ به.
وأما ألف
الإمالة فهي التي تجدها بين الألف والياء ، نحو قولك في عالم وخاتم
الصفحه ٢٠١ : في ادّكر ونحوه فإبدال إدغام. وأما قولهم : جذوت وجثوت (٢) إذا قمت على أطراف أصابعك ـ وقرأت على أبي
الصفحه ١٧٤ : أستاذه.
(٢) هذا البيت من
أرجوزة لرؤبة بن العجاج وهو أحد الرجاز المشهورين في العصر الإسلامي وعده ابن
الصفحه ٦٨ :
وأما الضمة
المشوبة بالكسرة فنحو قولك في الإمالة : مررت بمذعور ، وهذا ابن بور. نحوت بضمة
العين
الصفحه ٣٧ : أيضا من الكسرة والضمة ، فلم تقو الفتحة في نحو سوط
وحوض وبيت وقيد على قلب الواو والياء ألفا ، واحتمل لما
الصفحه ١٩٨ :
ومن أبيات
الكتاب لرؤبة :
فيها ازدهاف أيّما ازدهاف (١)
ونحو من هذا
التقريب في الصوت قولهم في
الصفحه ١٨٢ : يراد به حلقة الدبر وفيها لغات : السّه ،
والسّتّ ، ويقال لأراذل الناس : أستاه ، وابن استها : ابن الأمة
الصفحه ٤١ :
يريد «بين
تعنّقه» ، إلا أنّ هذه الألف وإن كانت إشباعا للفتحة ، فإنها في هذا الموضع زيادة
لازمة
الصفحه ٨٩ : يقول : «وعندنا فيه وجه لطيف ... إلخ». ومن
كلام ابن هشام يتضح أن المؤلف كان عليه أن يبين أن هذا الشاهد
الصفحه ١٦٢ :
وأما هنت فيدلّ
على أن التاء فيها بدل من واو ، قولهم في الجمع : هنوات ، قال (١):
أرى ابن
الصفحه ٣٢٠ : الرجل الستين فإيّاه وإيّا الشّوابّ.
وهذا قول
الخليل ، واحتجّ ابن كيسان في هذا الفصل بحجاج لا غرض لنا
الصفحه ٩٦ : إذا جاورت لام الجر خاصة. وأما فتح الهمزة
فبتقدير عامل محذوف. أما فتح اللام في تهاله ، فقد وجهه ابن
جني
الصفحه ٣٩ : زند. ابن سيده. لسان
العرب (٣ / ١٨٧١). مادة (زند) ، وقد أثبتنا البيت على ما جاء في لسان العرب. وزناد
الصفحه ٢٢٣ : بوجوده مصدر أني في الكلام ، لقوله تعالى : (إِلى طَعامٍ غَيْرَ
ناظِرِينَ إِناهُ)(١) أي بلوغه وإدراكه ، ولم
الصفحه ١٥٨ : ، ولعله من كلام ابن هشام : «قال بعضهم التحقيق في «اتعد» أن الواو
قلبت ياء لسكونها وانكسار ما قبلها ، كما