الصفحه ٤ : ، وحروف الشدة والسر في
شدتها.
٧ ـ قام بتحديد
حروف العلة ، وكذا الحروف الصحيحة :
فنراه عند ذكر
كل حرف
الصفحه ١٩ :
[التمهيد](١)
اعلم (٢) أن الصوت عرض (٣) يخرج مع النّفس مستطيلا متصلا ، حتى يعرض له في الحلق
والفم
الصفحه ٤٨ :
المعجمة (١) ، كما تقول تعلمت الحروف المعجمة. فقد صحّ بما ذكرناه
أن المعجم ليس وصفا لحروف.
والصواب في ذلك
الصفحه ٥٧ : هاهنا كتينك هناك.
فأما إخراج أبي
العباس الهمزة من جملة الحروف ، واحتجاجه في ذلك بأنها لا تثبت صورتها
الصفحه ٨٦ : أبو زيد فيما قرأته على أبي عليّ
في كتاب الهمز عنه ، من قولهم : شأبّة ومادّة (٣) ، وأنشدت الكافّة
الصفحه ١٢١ :
زيادة الهمزة (١)
اعلم أن موضع
زيادة الهمزة أن تقع في أول بنات الثلاثة ، فمتى رأيت ثلاثة أحرف
الصفحه ١٢٣ : القياس ، وذلك أنها ليست بأول ، فيقضى بزيادتها
، ولا تجد فيها معنى غرق ، اللهم إلا أن تقول : إن الغرقئ
الصفحه ١٣٤ :
إن الباء فيه
زائدة ، وذلك أنه لما رآهم يقولون هدير زغد ، وزغدب ، اعتقد زيادة الباء في زغدب ،
وهذا
الصفحه ١٤٩ :
وأما زيادتها
في خبر المبتدأ فقوله تعالى : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) [يونس : ٢٧] ، ذهب أبو
الصفحه ٢٠٣ : جربّانة (١) وجلبّانة إذا كانت صخّابة ، فليس أحد الحرفين فيه بدلا
من صاحبه.
قرأت على أبي
عليّ لحميد بن
الصفحه ٢٢٥ :
يستمع السّرارا (٤)
وقرأت عليه
بإسناده قال : قال اللّحياني : سمعت أبا زيد يقول : تضوّك (٥) في
الصفحه ٢٩١ :
واعلم أن الكاف
المفردة تستعمل في الكلام على ضربين : جارة وغير جارة ، والجارة أيضا على ضربين
الصفحه ٣١٨ : ، فيتشكّك في الأشباح (١) : أناس هم أم غيرهم ، فإنما نوّن هؤلاء من هذا الوجه ،
إلا أنك لا تقيسه لضعفه
الصفحه ٣٤ :
قوصّ زيد بما عليه ، أفلا ترى إلى زيادة المدّ فيهنّ بوقوع الهمزة والمدغم
بعدهن ، وهنّ في كلا
الصفحه ٦٧ : ء مشوبة بالضمة ،
فالياء بعدها مشوبة بروائح الواو ، على ما تقدم في الألف.
__________________
(١) مشوبة