الصفحه ١٣٠ : : ويلمّه (٢) ، وناس ، والله ، في أحد قولي سيبويه. ولاما في جا يجي
، وسايسو ، وحذفت عينا في أريت وتصرّفه
الصفحه ١٣٧ : ، مجرى حروف الجرّ ، في
أن جرّ بهما ما بعدهما ، كما جرّ بحروف الجرّ ما بعدها؟ وهلّا لمّا أوصلوا الأفعال
الصفحه ١٤١ : عاشوا في الجاهلية والإسلام ، وقد أسلم لبيد وحسن إسلامه ومات بالكوفة سنة
إحدى وأربعين من الهجرة عن عمر
الصفحه ١٧٥ : (٢)
ففيه قولان :
أحدهما : أنه
أراد أن يجريه في الوصل على حدّ ما يكون عليه في الوقف ، وذلك أنه يقال في
الصفحه ١٩٥ : .
قال أبو علي :
وانحمص انحماصا ، ذكره أبو زيد في مصادره (٤) : إذا ذهب ورمه ـ فلا يكون الحاء فيه بدلا من
الصفحه ٢١٢ : قولهم
السّده في معنى الشّده ، ورجل مسدوه في معنى مشدوه ، فينبغي أن يكون السين فيه
بدلا من الشين ، لأنّ
الصفحه ٢٥٠ :
يتقوّى بها الصانع وغيره على عمله ، وتكون لام آديته من هذا واوا ، لقولهم في جمع
أداة أدوات ، فظهور اللام
الصفحه ٢٥٥ : أصلين ، إلا أنّ أحدهما أقل استعمالا من صاحبه.
فأما قولهم في
لعلّ : لعنّي ولغنّي ورغنّي ، فينبغي أن
الصفحه ٢٧٦ :
ومن ذلك أيضا :
فأمّا القتال
لا قتال لديكم
ولكنّ سيرا
في عراض المواكب
الصفحه ٢٧٩ : (٢) فيه إلى أن الفاء زائدة.
وذهب أيضا في
قوله جل اسمه : (أَفَكُلَّما جاءَكُمْ
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى
الصفحه ٢٨٣ :
فلما كان الأول في تقدير المصدر ، والمصدر اسم ، لم يسغ (١) عطف الفعل بعده عليه ، لأن الفعل لا يعطف
الصفحه ٢٨٥ : (٢)
في معنى سيري
سيرا مؤدّيا إلى الاستراحة ، فمؤد متصل بما قبله ، وليس منفصلا منه. وكذلك قولك :
لا تشتمه
الصفحه ٣٠٧ : يد من قاله ورجل من قاله. وهذا
كثير ، وإنما أردت أن أوجدك أن الأسماء قد تعلّق عن الإضافة في ظاهر اللفظ
الصفحه ٣٢٣ : كاف ذلك ، وأرأيتك ،
وأبصرك زيدا ، وليسك عمرا ، والنّجاءك.
فإن قال قائل :
فإذا كانت الكاف ليس اسما في
الصفحه ٢٠ : : اك. اق. اج ، وكذلك سائر الحروف ، إلا أنّ
بعض الحروف أشدّ حصرا للصوت من بعضها.
ألا تراك تقول
في