الصفحه ٢٠٩ : (١)
يريد : مصدرا.
وقال الآخر (٢) :
يزيد زاد
الله في خيراته
حامي نزار
عند مزدوقاته
الصفحه ٢١٥ : أثني (٢)
وقالوا أيضا :
أستاع يستيع ، فأبدلوا الطاء تاء ، لتوافق السّين في الهمس.
قرأت على
الصفحه ٢٥٩ :
باب الفاء
الفاء : حرف
مهموس ، يكون أصلا وبدلا. ولا يكون زائدا مصوغا في الكلمة ، إنما يزاد في
الصفحه ٢٦٥ : هُمْ يَقْنَطُونَ) [الروم : ٣٦](١) ، فقوله : (إِذا هُمْ
يَقْنَطُونَ) في موضع قنطوا ، وإنما جاز لإذا هذه
الصفحه ٢٦٧ : اليوم ، فدخول الفاء هنا يدل على أنه قد أجابه عن كلامه. ولو قال له :
قد أجبتك اليوم ، لكان آخذا في كلام
الصفحه ٢٩٠ :
وقد تقدم من
قولنا في الحروف التي تبدل في بعض المواضع وهي غير مذكورة في حروف البدل الأحد عشر
الصفحه ٢٩٢ :
وكذلك قول
الأعشى :
هل تنتهون
ولن ينهى ذوي شطط
كالطّعن يذهب
فيه الزيت والفتل
الصفحه ٢٩٥ :
عند كثير من
الناس ، لأنه أراد : أن أحضر ، وأجاز سيبويه في قوله «مره يحفرها» أن يكون الرفع
على قوله
الصفحه ٢٩٦ :
والآخر : أن
بيت النابغة : «كأنّك من جمال بني أقيش» اضطررنا فيه إلى إقامة الصفة مقام الموصوف
، وبيت
الصفحه ٣٢١ :
إضافته على وجه من الوجوه ، لأن الغرض في الإضافة إنما هو التعريف والتخصيص ،
والمضمر على نهاية الاختصاص
الصفحه ٢٧ : ،
فأنّث لذلك ، وحكى سيبويه : «ذهبت بعض أصابعه» (٤) فأنّث البعض لأنه إصبع في المعنى.
وهذا كثير ،
إلا أنّا
الصفحه ٣٥ :
هكذا ، ونحوهما ميزان وميعاد وميقات ، كل هذه من الواو في وزن ووقت ووعد ،
وكذلك قولا موسر وموقن
الصفحه ٥٢ :
على التمييز ، كما تقول : لقد علم الأيقاظ عيونا تزجّجها ، فأخفيها ، في
أنه «أزيل خفاءها» : بمنزلة
الصفحه ٥٥ : ،
وذكر خلاف العلماء
فيها مستقصى مشروحا
اعلم أن أصول
حروف المعجم عند الكافة (١) تسعة وعشرون حرفا. فأولها
الصفحه ٩٣ : (١)
فأثبت الألف
أيضا في موضع الجزم ، تشبيها بالياء ، في يأتيك ، على أن بعضهم قد رواه على الوجه
الأعرف : «ولا