الصفحه ١٦٦ :
لو عرضت
لأيبليّ قسّ
أشعث في
هيكله مندسّ
حنّ
إليها كحنين
الصفحه ١٧١ : .
وأما قولهم في
الواحدة قائمة وقاعدة وظريفة ، فإنما الهاء في الوقف بدل من التاء في الوصل ،
والتاء هي
الصفحه ١٨٣ : نحو فحث (٥) وبعث.
واعلم أن الثاء
إذا وقعت فاء في افتعل وما تصرف منه قلبت تاء ، وأدغمت في تاء افتعل
الصفحه ٤٠ :
ومثل البيت
الذي مضى ، بيت آخر من أبيات الكتاب ، وهو قول الفرزدق :
تنفي يداها
الحصى في كل
الصفحه ١١٧ : (٢)
وأنت ممتنع من
استعمال آل في غير الأشهر الأخصّ ، وسواء في ذلك أضفته إلى مظهر أم أضفته إلى
مضمر.
فإن
الصفحه ٣٠٢ :
والمقق :
الطول. ولا يقال في الشيء كالطّول ، وإنما يقال : فيه طول ، فكأنه قال : فيها مقق
، أي طول
الصفحه ٢١ : الصوت الذي يجري في الألف مخالف للصوت الذي يجري في الياء والواو ، والصوت
الذي يجري في الياء مخالف للصوت
الصفحه ٤٤ : في هذين المثلين بعده ،
لما فصلت بينه وبين الذي هو مثله بعده ، ولو لم تفصل لوجب الإدغام ، لأنه لا حاجز
الصفحه ١٢٩ : ء الزاي والدال ، فانكسرتا من أجلها ، فإنما الضمة في الهمزة مراعاة للأصل ،
كما تقول في الصحيح : اقتلي
الصفحه ١٤٠ :
وهذا وإن كان مذهبا
مدخولا عندنا ، وهو بضد الصواب الذي هو مذهب سيبويه ، فقد قال به رجل يعد جبلا في
الصفحه ١٦٤ : مثله في كلام العرب ، لأنه ليس في كلامهم لفظة عين فعلها ياء ، ولام فعلها
واو.
ألا ترى أن
سيبويه قال
الصفحه ٢٤٥ :
والوجه الآخر
الذي أجازه أبو علي (١) في قوله «عن قتلا لي» : أنه قال : يجوز أن يكون أراد «أن
قتلا لي
الصفحه ٢٥٢ : يديت إليه يدا. فصارت أدى كما ترى بوزن فعل.
وكذلك قرأت هذه
اللفظة على أبي علي في كتاب القلب والإبدال
الصفحه ٢٧٣ :
حذفهما ، فرب زائد ما يلزم ، فلا يجوز حذفه ، وكذلك أيضا قولنا خرجت فإذا
زيد ، الفاء فيه زائدة أيضا
الصفحه ٢٧٨ : )(١)
[الجمعة : ٨] فليست الفاء في «فإنه»
زائدة ، ولكنها دخلت لما في الكلام من معنى الشرط ، فكأنه والله أعلم ، إن