الصفحه ٢٠ :
كذلك من قبل أنّ أخذك في حرف آخر وتأهبّك له (٣) ، قد حالا (٤) بينك وبين التّلبّث (٥) والاستراحة التي
الصفحه ٢١١ : . الجدود : الأجداد وتروى الجنود. ـ الشرح : اتقوا الله أيها الشباب ،
فالله قد أهلك من كان قبلكم. الشاهد : في
الصفحه ١٣٤ :
إن الباء فيه
زائدة ، وذلك أنه لما رآهم يقولون هدير زغد ، وزغدب ، اعتقد زيادة الباء في زغدب ،
وهذا
الصفحه ٢٩٧ : ء ومنهن خرقاء رومية ، وقد نسب له البيت في خزانة الأدب
وهو في ديوانه كالآتي :
أبيت على مثل الأشافي
الصفحه ١٥٨ : (٢)
أراد ميسان ،
فزاد نونا.
والعلة في قلب
هذا الواو في هذا الموضع تاء ، أنهم لو لم يقلبوها تاء ، لوجب أن
الصفحه ٢٥٤ : (١ / ٢١٥).
(٢) الإطباق : أن
ترفع في النطق طرفي اللسان إلى الحنك الأعلى مطبقا له فيفخم نطق الحرف. وحروف
الصفحه ١١٨ : أوردته الآن ، وإن كنا بحمد الله بهم نقتدي ، وعلى
أمثلتهم نحتذي.
والذي يدلّ على
أن أصل آل أهل ، قولهم في
الصفحه ٢٤٨ : الفعل ، هذا إذا لم تضفه : فإن أضفته
فليس فيه إلا النصب ، لأنك لو رفعته لم يكن له خبر. انتهى.
(١) يتعجب
الصفحه ١٦٩ : الدهر سنبة.
(٨) الراجز : هو
الأغلب العجلي ، وكان مقدما أول من رجز وورد في الطبقات أنه كان له سرحة يصعد
الصفحه ١٨١ : إلى زيادتها ، واشتق له من معنى البرس ، وهو
القطن ، لأن النّبراس : المصباح ، والفتيلة أبدا في غالب
الصفحه ١٨٢ : إلى حرف النون
بإذن الله أحلنا في هذا الفنّ على هذا الفصل.
واعلم أن التاء
تكون اسما مضمرا نحو تاء قمت
الصفحه ١٢٦ : ومر وويلمّه (٢) وناس (٣) والله (٤) في أحد قولي سيبويه.
وقالوا : ذن لا
أفعلن ، فحذفوا همزة إذن
الصفحه ١٥٠ : عما بي وتخلت هي أيضا. الشاهد في قوله «وتهيامي بعزة».
وقد أورد المؤلف وجهين من وجوه الإعراب له في المتن
الصفحه ٢٦٣ : مدخلا في إعراب الأول
، ولا مشاركا له في الموضع ، وذلك في كل مكان يكون فيه الأول علة للآخر ، ويكون
فيه
الصفحه ٢٨ : بالبعد والانعدال (٤).
وقال أبو عبيدة
في قوله عزّ اسمه : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى