الصفحه ١١٣ : ).
(٣) الكتاب : هو مؤلف
سيبويه في النحو.
(٤) البيت لتميم بن
أبي مقبل ، وهو من شواهد سيبويه (٢ / ٣٥٥).
الصفحه ١٥٦ : الواو في القسم ، وخصوا بها اسم الله تعالى ، لأنها فرع فرع ،
فخصّ بها الأشهر ، وقد مضى ذلك في آل وأهل
الصفحه ٥٢ : ، وكذلك : عجّمت الكتاب أيضا. مثل : مرّضته ، وقذّيت عينه.
ونظير فعّلت
وأفعلت في السّلب أيضا «تفعّلت
الصفحه ١٢٩ : حكى
يونس : ايم الله ، بالكسر ، فقد جاء فيه الكسر أيضا كما ترى.
ويؤكد عندك
أيضا حال هذا الاسم في
الصفحه ٢٧٥ : (١ / ٤٣٥) : والقافية
فيه «سيان» في مكان «مثلان» واختلف في قائل هذا البيت ، فنسب في الكتاب لسيبويه (١
/ ٤٣٥
الصفحه ٤٨ :
المعجمة على الحروف كما أطلق لفظ المعجم على الكتاب الذي يجمع هذه الحروف في ترتيب
وتنسيق شديدين
الصفحه ٢١٢ :
وقال الآخر (١) :
زيادتنا
نعمان لا تنسينّها
تق الله فينا
والكتاب الذي تتلو
الصفحه ٣٠٧ :
ومن أبيات
الكتاب قول الأعشى :
إلّا بداهة
أو علا
لة سابح نهد
الجزاره
الصفحه ١٤٨ : أحوال
الباء في زيادتها مع الفضلة ، أعني بالفضلة المفعول ، وفيه معظم زيادة الباء.
وقد زيدت الباء
أيضا
الصفحه ١١٦ : (٣)
__________________
(١) أصحابنا : يريد
البصريين.
(٢) أبو زيد : صاحب
النوادر ، وقد أورده في كتابه (ص ١٤٦) ، ونسبه إلى عمرو بن
الصفحه ٥٠ : كانت في غالب أمرها إنما تأتي للإثبات
والإيجاب ، نحو : أكرمت زيدا ، أي أوجبت له الكرامة ، وأحسنت إليه
الصفحه ٢٢ :
اختلفت الأصوات ، وسمع لكل خرق منها صوت لا يشبه صاحبه ، فكذلك إذا قطع
الصوت في الحلق والفم
الصفحه ٥٩ : .
فهذا هو ترتيب
الحروف على مذاقها وتصعّدها ، وهو الصحيح. فأما ترتيبها في كتاب العين (٢) ففيه خطل واضطراب
الصفحه ٦ :
كل رأي وكل حكم في موقعه ، وذلك حتى لا تفقد المقدمة بطولها حلاوة الكتاب
وطلاوته.
فإن أصبنا فهو
ما
الصفحه ١٦٠ : لصرفتهما معرفة ، ولو كانت للتأنيث لما انصرف الاسم.
على أنّ سيبويه
قد تسمّح في بعض ألفاظه في الكتاب ، فقال