الصفحه ٤٩ : ، ومن ذلك قولهم : عجم الزّبيب (١) وغيره ، إنما سمي عجما لاستتاره وخفائه بما هو (٢) عجم له. ومن ذلك قوله
الصفحه ١٠٧ : الزائدة المشبهة للفتحة في زيادتها.
فكما قلبت
الواو والياء ألفا لتحركهما ووقوعهما بعد الفتحة في نحو : عصا
الصفحه ٢٩٥ :
عند كثير من
الناس ، لأنه أراد : أن أحضر ، وأجاز سيبويه في قوله «مره يحفرها» أن يكون الرفع
على قوله
الصفحه ٢٩٦ : الكسر لا
محل له من الإعراب يدخل على الاسم فيعمل فيه الجر. الكاف : اسم مجرور بحرف الجر
الباء وعلامة الجر
الصفحه ٥٥ : مرضي منه عندنا ، وسأوضح القول فيه بإذن الله.
اعلم أن الألف
التي في أول حروف المعجم هي صورة الهمزة
الصفحه ٦٢ :
ويدلك على أنها
وإن كانت قد قربت من الساكن فإنها في الحقيقة متحركة ، أنك تعتدها في وزن العروض
حرفا
الصفحه ٩٣ : مكان مظلل في مسجد المدينة كان يأوي إليه فقراء
المهاجرين ، ويرعاهم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهم أهل
الصفحه ١٢٤ : الهمزة غير أول ، وهو غريب. منه ما هو في أيدي أكثر الناس ، ومنه ما أخرجه
لي البحث عنه ، وطول المطالبة له
الصفحه ١٥٩ :
مجرى الواو ، فقالوا في افتعل من اليبس واليسر : اتّبس واتّسر ، وذلك لأنهم
كرهوا انقلابها واوا متى
الصفحه ٢٤٩ :
العبدي ، شاعر جاهلي من عبد القيس كان في زمن عمرو بن هند. وهذا البيت من قصيدة له
في المفضليات عددها أحد
الصفحه ٢٨٧ : إلى عاهان بن كعب بن عمرو بن سعد ، ويقال له أيضا : غامان في الأصل. تبك
: أي تزدحم. علاها : علّ علا
الصفحه ٣٢ : فيه : كلمة الحرف. إعراب الشاهد : بالحرف : الباء : حرف جر مبني على الكسر
لا محل له من الإعراب يدخل على
الصفحه ١٨٨ : ابن
الأعرابي :
كأنّ في
أذنابهنّ الشّوّال
من عبس الصيف
قرون الإجّل
الصفحه ١٩٥ : .
قال أبو علي :
وانحمص انحماصا ، ذكره أبو زيد في مصادره (٤) : إذا ذهب ورمه ـ فلا يكون الحاء فيه بدلا من
الصفحه ٢٠٥ : معروف عند أصحابنا
، إنما هو شيء رواه القرّاء ، ولا قوة له في القياس