الصفحه ٧٨ : لما فيها من الضعف والخفاء.
ومنها حروف
الذّلاقة ، وهي ستة : اللام ، والراء ، والنون ، والفاء ، والبا
الصفحه ٩٠ : عبيد الثقفي ، حينما وقع في أسر أعوانه فزعم
له لما أمر بقتله أنه رأى الملائكة على خيل بلق يقاتلون في
الصفحه ٩٤ :
أحبّ المؤقدين إلى
مؤسي (١)
بهمز الواو في
الموقدين ومؤسي.
وروى قنبل عن
ابن كثير بالسّؤق ، مهموز
الصفحه ١٠٦ : ، فصارت خاف ومال ، ثم إنّهم أتوا بالكسرة التي كانت في
واو مول ، فحركوا بها الألف في مال ، فانقلبت همزة
الصفحه ٢٣٣ :
والجهة الأخرى إجازة
النحويين أن يقولوا في قولهم : حبذا زيد ، أنّ حبذا في موضع مرفوع بالابتدا
الصفحه ٢٤٢ :
فأما عنعنة
تميم ، فإن تميما تقول في موضع (أن) : (عن) ، وتقول : ظننت عنّ عبد الله قائم.
قال
الصفحه ٤١ : بمنتزاح (٢)
أراد : بمنتزح
، فأشبع فتحة الزاي.
وأنشدني أيضا :
الله يعلم
أنّا في تلفّتنا
الصفحه ٧٤ :
الله.
__________________
(١) الروم «عند
القراء» : سرعة النطق بالحركة التي في آخر الكلمة الموقوف
الصفحه ١٠٥ : ». اللسان (٦ / ٤٧٦٢). الشرح : يقول إن نعام بني صفوان ولى هاربا
مسرعا خطوه حين ظهر له أسد في الغاب. والشاهد
الصفحه ١٢٥ : لم يمكن الابتداء به.
وكان حكمها أن تكون ساكنة ، لأنها حرف جاء لمعنى ، ولا حظّ له في الإعراب ، وهي في
الصفحه ١٤٢ : النحويون على موضع
الجار والمجرور إذا أسند الفعل إليهما ، بأنهما في موضع رفع ، وذلك نحو : ما جاءني
من رجل
الصفحه ١٥٤ : ، والشيء إذا لاصق الشيء فقد اجتمع معه.
وأما إبدال
التاء من الواو في القسم فسنذكره في موضعه بإذن الله من
الصفحه ١٩٢ : الشّحّ (٢)
قال : يريد :
السّنخ.
فأما قول من
قال في قول تأبط شرا (٣) :
كأنما حثحثوا
الصفحه ٢١٣ : الواو ألفا ، لتحركها في الأصل وانفتاح ما قبلها الآن.
وتعقّب أبو
العباس رحمه الله هذا القول فقال : إنما
الصفحه ٢٦٠ : عثر يعثر ، أي وقع في الشرّ ، وذهب إلى أن الفاء من عافور بدل من الثاء
، بما اشتقّ له. والذي ذهب إليه