الصفحه ١٥٧ : أتعد ، قياسا على أتلج ، ولا في ولهى (١) تلهى ، قياسا على تترى.
فأمّا ما تقيس
عليه لكثرته فافتعل وما
الصفحه ٢١٥ :
ولا الجن قد لاعبتها ومعي دهني
فأدخلت فيها قيد شبر مؤفرّ
فصاحت ولا والله ما
الصفحه ٢٩٠ :
، وإنما لم تحتسب هناك من حيث كان البدل فيها قليلا غير مطّرد ، ما فيه مقنع إن
شاء الله.
وأنشدنا أبو
علي
الصفحه ٩٦ : ذهب إليه
أبو العباس ، وفيه طول وفضل شرح ، فنتركه ، لأن فيما أوردناه مقنعا بإذن الله.
فإن قيل : فلم
الصفحه ٢٥٦ : ء المشاهير الثقات ... مات سنة اثنتين وتسعين ومئتين. وقال ياقوت أيضا
في المعبدي : «أحمد بن محمد بن عبد الله
الصفحه ٣١٤ :
قيل له : الكاف
وإن لم تكن متعلقة بفعل ، فليس ذلك بمانع من الجر بها ، ألا ترى أن الكاف في قوله
الصفحه ٤٥ : بعده ، ونظير هذا : رجل له عشرون غلاما ، فقدم ومعه منهم عشرة ، ثم أو فى بعد
استقراره بمن وافى في جملته
الصفحه ٢٥١ : (٣ / ٢٠٢٤).
(٣) هو أبو علي
الفارسي ، نحوي مشهور.
(٤) جاء في لسان
العرب قال : وقالوا : قطع الله أديه
الصفحه ٢٧٠ :
فإن تضمنت
الصلة والصفة جواب الشرط لم تدخل الفاء في آخر الكلام ، وذلك قولك : الذي إن يزرني
أزره له
الصفحه ٢٧٦ :
ومن ذلك أيضا :
فأمّا القتال
لا قتال لديكم
ولكنّ سيرا
في عراض المواكب
الصفحه ٢٨٣ :
فلما كان الأول في تقدير المصدر ، والمصدر اسم ، لم يسغ (١) عطف الفعل بعده عليه ، لأن الفعل لا يعطف
الصفحه ٥٨ : بالألف الساكنة ، فكان في ذلك ضرب من المعاوضة (٢) بين الحرفين. وهذا بإذن الله غير مشكل.
فإذا كنا قد
الصفحه ١١٤ : إلا في نحو قولهم : القرّاء آل الله ، واللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد ، و (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ
الصفحه ١٩٣ : بالتبعية
وعلامة جره الكسرة.
(٤) ثرثارة : الذي
يكثر الكلام في تكلف وخروج عن الحد ، وقد قال رسول الله ـ صلى
الصفحه ١٤٩ :
وأما زيادتها
في خبر المبتدأ فقوله تعالى : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) [يونس : ٢٧] ، ذهب أبو