الصفحه ٢٤١ :
باب العين
العين حرف
مجهور ، يكون أصلا وبدلا.
فإذا كان أصلا
وقع فاء وعينا ولاما ، فالفاء نحو
الصفحه ٢٨٩ : ، فالفاء نحو : كعب وكعم (١) ، والعين نحو : شكر وشكر ، واللام نحو : محك (٢) وضحك. وأخبرني أبو علي قرا
الصفحه ٢٩٨ :
فهذا ونحوه
يشهد بكون الكاف اسما ، وبيت الأعشى أيضا يشهد بما قلنا ، فلسنا ننزل عن الظاهر ،
ونخالف
الصفحه ٣٠٨ :
فالمظهر نحو :
مررت بزيد ، والمقدّر نحو : مررت بهذا ، وذلك وغيرهما من المبني ، فعلى ما قدمناه
ينبغي
الصفحه ٣٢٤ : الجمع مجرّدة من معنى الاسمية البتة ، وكذلك القول في نون الجمع ، نحو قولك
الهندات قمن وقمن الهندات ، فكما
الصفحه ٨ : ـ اللمع في النحو.
٢٥ ـ محاسن
العربية.
٢٦ ـ المحتسب
في شرح الشواذ لابن مجاهد في القراءات.
٢٧ ـ مختار
الصفحه ١٩ : عند ذلك صدى (٦) غير الصّدى الأول ، وذلك نحو الكاف ، فإنك إذا قطعت بها
سمعت هنا صدى ما ، فإن رجعت إلى
الصفحه ٢٠ : يتبع الحرف. وإنما يعرض هذا الصّويت التابع لهذه
الحروف ونحوها ما وقفت عليها ، لأنك لا تنوي الأخذ في حرف
الصفحه ٢٨ : وجلّف (٣) ، كما يجلّف القلم ونحوه. وقولهم : «انحرف فلان عني» :
من هذا أيضا ، كأنّه جعل بيني وبينه حدا
الصفحه ٣٤ : أنّ
الحركات أبعاض لهذه الحروف ، أنك متى أشبعت واحدة منهنّ حدث بعدها الحرف الذي هي
بعضه ، وذلك نحو فتحة
الصفحه ٣٦ : تخالفهما؟ وهلّا قلبتهما ألفا لانفتاح ما قبلهما ، كما تقلب الواو
ياء لسكونها وانضمام ما قبلها في نحو
الصفحه ٣٩ : بالواو دون سائر حروف العطف
، نحو المال بين القوم ، والمال بين زيد وعمرو ، وقوله «نحن نرقبه» : جملة
الصفحه ٤٣ : عنها ألف ، نحو ضاد ضرب ، لك أن تشبع الفتحة ، فتقول :
ضارب.
والمكسور : هو
الذي إذا أشبعت حركته حدثت
الصفحه ٥٢ :
كانت في أكثر الأمر للإيجاب ، نحو : علّمته ، وقدّمته ، وأخّرته ، وبخّرته : أي
أوصلت هذه الأشياء إليه
الصفحه ٥٦ : ألفا.
فأما المدة
التي في نحو : قام وسار وكتاب وحمار ، فصورتها أيضا صورة الهمزة المحققة ، التي في
أحمد