الصفحه ٢٠٨ : ء (٣).
ومثله من الصاد
: ازدقي في اصدقي ، وزدق في صدق.
قال (٤) :
__________________
(١) هذا البيت السابع
الصفحه ٢٧١ : الطبقة السابعة من البصريين.
(٤) محمد بن علي بن
إسماعيل العسكري ، عدّه الزبيدي من الطبقة التاسعة من
الصفحه ٢٧٣ : ؟
__________________
(١) الزيادي : هو أبو
إسحاق إبراهيم بن سفيان بن سليمان بن أبي بكر بن زياد. عدّه الزبيدي في الطبقة
السابعة من
الصفحه ١٢٩ : مضارعته الحرف ، أنهم قد تلاعبوا به وأضعفوه ، فقالوا مرة
ايمن الله ، ومرة ايم الله ، ومرّة ايم الله ، ومرة
الصفحه ١٥٨ : لو لم يقلبوها تاء صائرين من قلبها
مرة ياء ، ومرة ألفا ، ومرة واوا ، إلى ما أريناه ، أرادوا أن يقلبوها
الصفحه ١٣٤ : : مررت بزيد ، وظفرت ببكر ، وغير ذلك ، مما تصل فيه
الأسماء بالأفعال ، مرة حرف إلصاق ، ومرة حرف استعانة
الصفحه ٣٠٥ :
ومثله أيضا
قوله عز اسمه : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ) [البقرة : ٢٥٩](١) ذهب أبو الحسن إلى
الصفحه ٤٤ : ).
(٣) مرر : جمع مرة ،
والمرة : إحكام القتل أو إحكام العقل أو شدته. اللسان (٦ / ٤١٧٧).
(٤) قدد : جمع قدة
الصفحه ٧٢ : .
فأما ما أنشده
أيضا من قوله (٣) :
كأنها بعد
كلال الزاجر
ومسحه مرّ
عقاب كاسر
الصفحه ٧٤ : ، فحركة الإشمام لا تكسر
وزنا.
(٢) الرجز : بحر من
بحور الشعر أصل وزنه «مستفعلن» ست مرات. اللسان (٣ / ١٥٨٨
الصفحه ١٤٤ : الأصابع ضرح الشمو
س نجلاء مؤيسة العود
مستنة : يريد طعنة ، والاستنان : المر
على
الصفحه ١٥١ : الله ، وكفينا.
كقول سحيم (٢) :
كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا (٣)
فالباء وما
عملت فيه في موضع
الصفحه ١٧٣ : ،
وحبة أمه ، فهو ينسب مرة إلى أبيه ، ومرة إلى أمه ، وعدة ما وجدنا من أبياتها
ثمانية عشر بيتا ، مفرقة في
الصفحه ٢٩٥ :
عند كثير من
الناس ، لأنه أراد : أن أحضر ، وأجاز سيبويه في قوله «مره يحفرها» أن يكون الرفع
على قوله
الصفحه ٣٠٠ :
فقد صحّ بما
قدمنا أن كاف الجرّ قد تكون مرة اسما ومرة حرفا ، فإذا رأيتها في موضع تصلح فيه
لأن تكون