الصفحه ٢٧٤ : » الثانية ، هي
جواب الشرط في الحقيقة.
ومن زيادتها
بيت أنشده أبو الحسن :
أراني إذا ما
بتّ بتّ على
الصفحه ٢٨٢ : ، فزيارة مني.
__________________
(١) البيت لامرأة
هويت نصر بن حجاج السلمي من أهل المدينة ، وكان أحسن
الصفحه ٢٨٤ : رزام أعزّة
وآل سبيع أو
أسوءك علقما (٣)
أراد : وأن
أسوءك. فكأنه قال في البيت
الصفحه ٢٩٢ : يجوز أن تكون الكاف في هذا البيت حرف جرّ ، وتكون صفة قامت مقام الموصوف ،
وتقدير الموصوف على قولنا : ولن
الصفحه ٢٩٤ : (١) قوله عز اسمه (وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها) على حذف الموصوف ، لأن الكاف في بيت الأعشى هي الفاعلة
في
الصفحه ٢٩٧ : . الشاهد قوله : كالقطا ، حيث إن الكاف اسم وليست حرف وهي
هنا بمعنى مثل أي (مثل القطا)
(١) قائل البيت ذو
الصفحه ٢٣ : التي تؤدي النسك وصدى صوتها بين الوديان
والتلال. والبيت لم ينسبه المؤلف إلى قائله ، ولم نجد له نسبة في
الصفحه ٢٧ : من سجيتنا الغفر.
لم نعثر على صدر هذا البيت ولا على
قائله وقد ذكره صاحب اللسان في (غفر
الصفحه ٣٧ : أيضا من الكسرة والضمة ، فلم تقو الفتحة في نحو سوط
وحوض وبيت وقيد على قلب الواو والياء ألفا ، واحتمل لما
الصفحه ٤٩ : الظلام عليه شملته ، أي حلته ،
والمقصود أن الليل ستره ، كما يفهم من البيت بعده.
ضم الظلام على
الصفحه ٧٢ : يحاميم ، حذفت الياء لضرورة الشعر.
اللسان (٢ / ١٠١٠). مادة (حمم). والبيت من مشطور الرجز. والشاهد
فيه
الصفحه ٩٢ : (٦
/ ٤١٢٦).
شرح البيت : يقول : إذا طردني القوم
واجتمعوا على طردي أشعر بالفزع والخوف. والشاهد
في قوله : «متار
الصفحه ٩٤ : الراء ، فكأن الراء
متحركة.
وقال حسّان (٣) :
__________________
(١) هذا شطر بيت
وتمامه : «وجعدة لو
الصفحه ٩٥ : من بيت ونحوه ، وستر تمده المرأة في ناحية البيت لتستتر به ، والجمع خدور
وأخدار. مادة (خدر). اللسان
الصفحه ١٠١ :
لويتها.
__________________
(١) البيت لم أعثر
على قائله.
(٢) البطاحي : جمع
بطحاء ، وهي الأبطح وهو