الصفحه ١٨٠ :
هما فيه أو إحداهما ، على زنة الأصول ، فاقض بأنهما زائدتان ، مثال ذلك قولنا : عنتر
(١) ، فالنون والتا
الصفحه ١٧٤ : »
و «الضّخمّا» ، ولا حجة فيهما (٣).
فلما كان الوصل
مما تجري فيه الأشياء على أصولها في غالب الأمر ، ومطّرد
الصفحه ٥٥ : ،
وذكر خلاف العلماء
فيها مستقصى مشروحا
اعلم أن أصول
حروف المعجم عند الكافة (١) تسعة وعشرون حرفا. فأولها
الصفحه ٦٠ : ظهر اللسان قليلا ، لانحرافه إلى اللام ، مخرج الراء.
ومما بين طرف
اللسان وأصول الثنايا ، مخرج الطا
الصفحه ١١٥ : امتنع
وقوع «آل» في جميع مواقع «أهل» ، وذلك أن الإضمار يردّ الأشياء إلى أصولها في كثير
من المواضع ، ألا
الصفحه ١٢١ : (٥).
فإن حصلت معك
أربعة أحرف أصول والهمزة في أولها ، فاقض بأن الهمزة أصل ، واجعل اللفظة بها من
بنات الخمسة
الصفحه ١٥٨ : حرفا جلدا (٣) ، تتغير أحوال ما قبله وهو باق بحاله ، وكانت التاء
قريبة المخرج من الواو ، لأنها من أصول
الصفحه ١٧١ : الأشياء على أصولها ، والوقف من مواضع التغيير ، ألا ترى أن من
قال من العرب في الوقف : هذا بكر ، ومررت ببكر
الصفحه ١٩٠ : التصريف على
أصول الأشياء المغيّرة ، كما استدلّوا بقوله عز اسمه : «استحوذ عليهم الشيطان» على
أن أصل استقام
الصفحه ١٩٣ : هذا بقولهم ، وإنما هذه أصول
تقاربت ألفاظها ، وتوافقت معانيها ، وهي مع ذلك مضعّفة
الصفحه ١٩٨ : اجتمعوا ، واجدزّ في
اجتّزّ. وأنشدوا (٣) :
فقلت لصاحبي
: لا تحبسانا
بنزع أصوله
الصفحه ٢٣٤ : التاء ، ومن الأصول المستمرة أنك لو سميت رجلا بجملة مركبة من فعل وفاعل ،
ثم أضفت إليه ، أي نسبت ، لأوقعت
الصفحه ٢٥٩ : وسفر ، واللام
نحو : حلف وشرف.
واعلم أن العين
واللام قد يكرّر كل واحد منهما في الأصول : متصلين
الصفحه ٢٨٦ : مرفوض ، كما أن أصل قام : قوم ، ولكنه لا ينطق به على أصله.
وهاهنا أشياء
كثيرة ترفض أصولها ، ويقتصر في
الصفحه ٣٠٩ : الأول الأصول. فغير منكر أن يتجوّز
فيها ما لا يتجوّز في الحروف ، ألا ترى أن التاء في ربّت وثمّت علامة