الصفحه ٦٠ :
واعلم أن مخارج
هذه الحروف ستة عشر : ثلاثة منها في الحلق.
فأولها من
أسفله وأقصاه ، مخرج الهمزة
الصفحه ١١٧ : (٢)
وأنت ممتنع من
استعمال آل في غير الأشهر الأخصّ ، وسواء في ذلك أضفته إلى مظهر أم أضفته إلى
مضمر.
فإن
الصفحه ١٤٦ : (١)
يعني السحاب ،
فالباء فيه زائدة ، إنما معناه : شربن ماء البحر ، هذا هو الظاهر من الحال ،
والعدول عنه
الصفحه ٢٠٨ :
خدبّ حنى من
صلبه وهو شوقب
على قصب
منضمّ الثّميلة شازب (١)
وكلب
الصفحه ٢٣٢ :
ودليل له آخر ، وهو امتناعهم من العطف
على ضمير الفاعل نحو : قمت وزيد ، وقعدت وبكر ، فاستقباحهم لذلك
الصفحه ٢٤٧ :
وأخبرني أيضا
قال : قال الأصمعي أو أبو زيد ، (أشك أنا) (١) : رجل ويلمّة :
للداهية ، فهذا
أيضا من
الصفحه ٢٩٣ :
وكقول الآخر :
كأنّك من
جمال بني أقيش
يقعقع خلف
رجليه بشنّ (١)
أي
الصفحه ٣١٥ :
المسألة
الثانية :
قول عمرو بن
شأس ، وهو من أبيات الكتاب :
وكاء رددنا
عنكم من مدجّج
الصفحه ٤١ : .
وأنشدنا أبو
عليّ لابن هرمة (١) يرثي ابنه :
وأنت من
الغوائل حين ترمى
ومن ذمّ
الرجال
الصفحه ٦٥ :
وأما الصاد
التي كالزاي ، فهي التي يقلّ همسها (١) قليلا ، ويحدث فيها ضرب من الجهر ، لمضارعتها
الصفحه ٨٥ :
وأما ما ذهب
إليه سيبويه ، من أن ألاءة وأشاءة مما لامه همزة ، فالقول فيه عندي ، أنه إنما عدل
بهما
الصفحه ١٣٢ : مبنية في الكلمة (٣) ، إنما هي أداة عاملة فيها الجرّ ، بمنزلة من وفي وعن ،
ولو كانت مبنية في الكلمة لما
الصفحه ٢١٤ :
وهذا غير مرضيّ
عندنا من قوله ، وذلك أنه قد اطّرد عنهم اسطعت بكسر الهمزة ، وكونها همزة وصل ،
فهذا
الصفحه ٢٣١ : ء افتعل بمثالها
الذي هي فيه ، ولكنه شبّه تاء خبطت بتاء افتعل من حيث أذكره لك ، فقلبها طاء ،
لوقوع الطا
الصفحه ٢٤٥ : » أي أن قتلتني قتلا ، فأبدل الهمزة عينا. فهذا أيضا من عنعنة تميم.
وقولهم «عنعنة»
مشتقّ من قولهم «عن