الصفحه ١١١ : أن الأصل حرباي وعلباي بالياء ، دون أن يكون علباو وحرباو ، بالواو؟
فالجواب : أن
العرب لمّا أنثت هذا
الصفحه ٢٨٠ : (١)
فالفاء في هذين
البيتين زائدة.
وهذا فصل اعترض
الكلام ، فلنحكمه ، لنعرف مذهب العرب فيه ، ثم نعود إلى
الصفحه ٢٩٢ : فسمي صناجة العرب. البيت من قصيدة
يتغزل فيها بمحبوبته هريرة ، ومطلعها :
ودع هريرة إن الركب مرتحل
الصفحه ٤٠ : عنها ياء.
فأمّا الدراهيم
فلا حجة فيه ، لأنه يجوز أن يكون جمع درهام ، وقد نطقت به العرب ، قال
الصفحه ٧٣ : كل
شيء وسطه وخياره. اللسان (١ / ٢١٥). مادة (بحبح).
(٢) يشير بهذه
العبارة إلى تمكن سيبويه من علم
الصفحه ٩٢ : .
__________________
(١) أشقذوني :
طردوني. مادة (شقذ). اللسان (٤ / ٢٢٩٧). لمتار
: هو الذي يرمى تارة بعد تارة ، والمراد المفزع
الصفحه ١٤٤ : .
__________________
(١) عنترة : هو عنترة
بن شداد بن قراد العبسي أحد فرسان العرب وشعرائها ، أحب ابنة عمه عبلة وقال فيها
الشعر
الصفحه ١٨٨ : الصّهابجا (١)
يريد الصّهابيّ
، من الصّهبة.
وقال يعقوب :
بعض العرب إذا شدد الياء جعلها جيما.
وأنشد عن
الصفحه ٢٤٤ : ؟ فقال : لست
بقرشيا.
والحكاية كثيرة
يطول الكتاب بذكرها وشرح أحكامها ، وخلاف العرب والعلماء فيها
الصفحه ٤٢ :
وقد أجرت العرب
أيضا الحرف مجرى الحركة ، في نحو قولهم : لم يخش ، ولم يسع ، ولم يرم ، ولم يغز
الصفحه ٨٩ : العرب الحرف الساكن ، إذا جاور الحرف
المتحرّك ، مجرى المتحرّك ، وذلك قولهم فيما حكاه سيبويه : المراة
الصفحه ٢١٦ :
ومن العرب من
يزيد على كاف المؤنث في الوقف سينا ، ليبين كسرة الكاف ، فيؤكد التأنيث فيقول :
مررت بكس
الصفحه ٢١٨ : (١) فيه ، وكذلك تنشّمت منه ، أي ابتدأت بطرف من العلم من
عنده ولم أتمكن فيه.
ومن العرب من
يبدل كاف المؤنث
الصفحه ٢٧٧ : الاسمين تقدم على الفاء مع أما ، وتراهما جميعا متأخرين
عن الفاء مع مهما؟
فالجواب : أن
العرب كما تعنى
الصفحه ٣٢٠ : الأخفش. قال : وقال بعضهم : الهاء والكاف والياء
في موضع خفض.
قال : والدليل
على هذا قول العرب : إذا بلغ