الصفحه ٢٩٦ :
سابق ركب صغيرا فاعوجت قوائمه. اللسان (٤ / ٣١٥٥) وقال عنه العرب : أن أعوج من
أفضل أنواع الخيل كان في
الصفحه ٢٥٤ : الشارق (٣) في تنحنحه.
وحكي أن رجلا
من العرب بايع أن يشرب علبة لبن ولا يتنحنح ، فشرب بعضه ، فلما كظّه
الصفحه ٧٨ : ء ، والميم ، لأنه
يعتمد عليها بذلق اللسان ، وهو صدره وطرفه.
ومنها الحروف
المصمتة وهي باقي الحروف ، وفي هذه
الصفحه ٢٥٦ : . اللسان (٤ / ٣٠٦٥).
(٢) البيت من قصيدة
له مطلعها :
بان الخليط ولم يأووا لمنت ركوا
الصفحه ٦٥ : (٢) الزاي ، وذلك قولك في يصدر يصدر ، وفي قصد قصد (٣).
ومن العرب من
يخلصها زايا ، فيقول يزدر وقزد. وقالوا
الصفحه ١٠٤ : ، وأن بعض العرب كان يهمز الألف كما يهمز العجاج. في قوله «العألم».
والهامة : الرأس. مادة
الصفحه ١٦٦ :
كاللّصوت المرّد (٢)
__________________
(١) هذه ثلاثة أبيات
من مشطور الرجز ، رواها اللسان في
الصفحه ١٧٧ : في اللسان (١ / ٥٠٨) ، وهو من شواهد الكتاب لسيبويه (٢ / ١٧)
(٤) يحدو : يسوق.
مادة (حدا). اللسان
الصفحه ١٩٢ : .
(٢) هذان بيتان من
مشطور الرجز ، من ستة أبيات في ديوان رؤبة بن العجاج (٢ / ١٧١) من مجموع أشعار
العرب
الصفحه ٢٠١ : .
__________________
(١) الجذوة : قطعة
النار ، وفي التنزيل : (أَوْ
جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ.)
اللسان (١ / ٥٨١).
(٢) الجثو : القيام
الصفحه ٢٨٩ : وعربي قح أي محض خالص. مادة (ق ح ح) اللسان (٥ / ٣٥٣٥).
(٤) جدث : الجدث
بفتحتين القبر (ج) أجدث ، أجداث
الصفحه ٣٠٧ : (١)
أي إلا بداهة
سابح أو علالة سابح.
وحكى الفرّاء
عن بعض العرب أنه قال : «برئت إليك من خمس وعشري
الصفحه ٤٩ : بعضها في بعض ، فأخفيتها. وربما سمّيت العرب
الأخرس أعجم من هذا. فأما قول ذي الرّمّة :
حتى إذا
الصفحه ٧٢ : )
(٢) السفع : جمع
سفعاء ، وهي الأثفية ، وسفعتها : سوادها. اللسان (٣ / ٢٠٢٧). (مادة سفع) والمثل :
المنتصبة
الصفحه ١٠٢ : : فلم
قلبت العرب لام فعلى ـ إذا كانت اسما ، وكان لامها ياء ـ واوا ، حتى قالوا :
العوّى والتّقوى والبقوى