الصفحه ١٥٥ : ).
(٥) إبدالا صالحا :
أي صحيحا يسير على قواعد القياس.
(٦) ومن الخطأ وزن
الكلمة لأنها عبرية.
(٧) الزند
الصفحه ٩٨ : ألف التأنيث همزة ، وذلك نحو حمراء وصفراء وصحراء وأربعاء وعشراء (٢) ورحضاء (٣) وقاصعاء (٤) ، وما أشبه
الصفحه ٦٧ : ، وذلك أنّ
الإمالة إنما هي أن تنحو بالفتحة نحو الكسرة ، فتميل الألف التي بعدها نحو الياء
لضرب من تجانس
الصفحه ٨٨ : ، يريد رجلا. فالهمزة
في رجلأ إنما هي بدل من الألف ، التي هي عوض من التنوين في الوقف ، ولا ينبغي أن
تحمل
الصفحه ١٠٧ : ، والشّقوة ، وعلوت. فلما وقعت الياء والواو طرفين ، بعد ألف زائدة ، ضعفتا
لتطرّفهما ، ووقوعهما بعد الألف
الصفحه ٥٧ :
الفم ، كما أن مخرج الألف المتحركة التي هي همزة من المصدر ، ومخرج الألف
فوقها من أول الحلق ، فهاتان
الصفحه ٦٤ : يتساقط
ضعيفا غير معتدّ به.
وأما ألف
الإمالة فهي التي تجدها بين الألف والياء ، نحو قولك في عالم وخاتم
الصفحه ١٠٥ : (١)
أراد «زوزاة»
غير مهموز.
وحكي عنهم :
تأبلت (٢) القدر بالهمز ، فهذا أيضا من قلب الألف همزة.
وأنشد
الصفحه ١٢٦ : .
وقال الآخر (٥) :
وكان حاملكم
منا وافدكم
وحامل المين
بعد المين والألف
الصفحه ٢١ :
والحروف التي
اتّسعت مخارجها ثلاثة : الألف ، ثم الياء ، ثم الواو ، وأوسعها وألينها الألف ،
إلا أنّ
الصفحه ٨٦ : من خمسة أحرف ، وهي الألف ، والياء ، والواو ، والهاء ، والعين.
فأما إبدالها
من الألف فنحو ما حكي عن
الصفحه ١٠٠ : قبلها ، كما تنقلب ألف قرطاس (١) وحملاق (٢)
ياء لانكسار ما
قبلها ، إذا قلت : قراطيس وحماليق ، فكذلك
الصفحه ٥٨ :
وذلك أن همزة
الوصل كانت تأتي مكسورة ، كما جرت العادة فيها ، ولو كسرت قبلها لانقلبت الألف يا
الصفحه ٥٩ :
ذكر الحروف على
مراتبها في الاطراد (١)
وهي : الهمزة ،
والألف ، والهاء ، والعين ، والحاء ، والغين
الصفحه ١٠١ : ء وبابها بدل من ألف التأنيث. فإذا كان ذلك كذلك فقد علمت أن الهمزة في
صنعاء وهيجاء ودهناء ، فيمن مدّ ، هي