الصفحه ٢٥ :
فأما قولهم
لفلان صيت إذا انتشر ذكره في الناس ، فمن هذا اللّفظ ، إلا أنّ واوه انقلبت ياء
لانكسار
الصفحه ٣٩ : ، وقد علمنا أنّ هذا الظرف لا يضاف من الأسماء إلا
إلى ما يدل على أكثر من الواحد ، أو ما عطف عليه غيره
الصفحه ٤٠ : (٢ / ١٣٧٠). والتنقاد : مصدر كالنقد ، إلا أنه للمبالغة. والصياريف
: جمع صيرف كالصيارف ، والكوفيون يجعلون
الصفحه ٥٩ : أحرف وهي فروع غير مستحسنة ، ولا يؤخذ بها في القرآن ولا في الشعر ،
ولا تكاد توجد إلا في لغة ضعيفة مرذولة
الصفحه ٦١ : قدمنا ، إلا أنّ فيها بعض الغنة (٣) من الأنف.
وأما الهمزة
المخففة فهي التي تسمى همزة بين بين.
ومعنى
الصفحه ٨٥ :
وأما ما ذهب
إليه سيبويه ، من أن ألاءة وأشاءة مما لامه همزة ، فالقول فيه عندي ، أنه إنما عدل
بهما
الصفحه ٩٢ : وجهي
ما حمل أبو علي (٢) قول عبد يغوث «كأن لم ترا» عليه قبل.
والوجه الآخر
أنه على التخفيف الشائع ، إلا
الصفحه ٩٦ : تسكينها ألفا ، حتى احتجت إلى أن تقلب الألف همزة؟
فالجواب أن
العرب لم تسلب هذه الهمزة حركتها إلا للتخفيف
الصفحه ٩٧ :
ولا أريد الشّرّ
إلا أن تأا (٣)
والقول في ذلك
عندي أنه يريد فأوتأ ، ثم زاد على الألف ألفا أخرى
الصفحه ٩٨ :
وقد أنشدنا
أيضا : «فا» و «تا» بألف واحدة ، إلا أن الغرض في الرواية الأخرى (١)
وقد اطرد عنهم
قلب
الصفحه ١٠٨ : ءة ـ أن يبنى على الفرع وهو عظاء؟
وهل هذا إلا
كما عابه أصحابك (١) على الفرّاء ، من قوله إن الفعل الماضي
الصفحه ١٠٩ : يجز إلا القلب ، وأن تقول : عباءة وعظاءة وصلاءة البتة بالهمز ، ولا تجيز نهاية
ولا غباوة ، كما لم تجز
الصفحه ١١١ : الضرب بالهاء ، فأظهرت الحرف المنقلب لم تظهره إلا ياء ، وذلك
نحو درحاية ودعكاية (٣) ، فظهور الياء في
الصفحه ١١٣ : منقلبة عن الهمزة المنقلبة عن الهاء ، على ما
قدمناه ، لجاز أن يستعمل آل في كل موضع يستعمل فيه أهل ، ألا
الصفحه ١١٧ :
وأنشدنا أيضا
عنه (١) :
ألا نادت
أمامة باحتمال
لتحزنني فلا
بك ما أبالي