الصفحه ٢٦٤ : كل فضيلة له ، حتى
جعلوا أباه المضحّي والفادي للنبي والمؤثر له على نفسه يموت كافرا بزعمهم!!.
ومن
الصفحه ٢٩٢ : !.
ولكن الاعتقاد
بأنّ الناصح لقارون هو موسى عليهالسلام نفسه بعيد جدّا ، لأنّ القرآن يعبّر عن من قدم النصح
الصفحه ٢٩٥ : وواضح دون لبس.
ولكن يوجد هناك
سؤال توبيخ وهو بنفسه نوع من العذاب النفسي للمجرمين.
وينطبق هذا
تماما
الصفحه ٢٩٧ :
يشعرون بالراحة النفسية والنشوة تدغدغ قلوبهم ..
وبالرغم من أن
عرض الثروة هذا غالبا ما يكون سببا
الصفحه ٢٩٩ : نفسها فأرسلوا إليها فقالوا لها : نعطيك
حكمك على أن تشهدي على موسى أنّه فجر بك قالت نعم.
فجاء قارون إلى
الصفحه ٣٠٧ :
ما ذا؟»
قال : أعود بها
على نفسي وعيالي ، وأصل بها وأتصدق بها وأحج وأعتمر فقال الامام الصادق
الصفحه ٣١١ : !.
الطريف هنا عند
ذكر جزاء السيئة أن القرآن يعبر عن الجزاء بالعمل نفسه (إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ) أي إن
الصفحه ٣١٢ : ، وهي
أن السيئة لا جزاء لها إلّا نفسها.
٢ ـ هل تشمل
الحسنة الإيمان والتوحيد؟ فإذا كان كذلك فما معنى
الصفحه ٣٢٩ : ء نفسه له!؟. ولم يكن من أهل التقوى والورع!
* * *
__________________
(١) «ثواب الأعمال» «طبقا
لتفسير
الصفحه ٣٣٠ : من المشركين والتحموا بالقتال فقتل منهم جماعة وجرح آخرون «وربّما
سلّم بعضهم نفسه ورجعوا إلى مكّة
الصفحه ٣٣٤ :
الأنانية لتجذبهم إليها وتستعبدهم به وأخيرا الأمواج النفسية القوية والشهوات ،
كلّ منها وسيلة للامتحان في
الصفحه ٣٤٣ : هنا إشارة عن مقامهم الرفيع الذي هو في نفسه ثواب
آخر! فهم في صف الصالحين ، صف الأنبياء والصديقين
الصفحه ٣٦٩ :
(فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ).
«لوط» نفسه من
الأنبياء العظام ، وكانت له مع إبراهيم علاقة قربى «يقال إنّه
الصفحه ٣٧٥ : هذا النّبي العظيم ، كشف أخيرا ما في نفسه وقال لقومه (أَإِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ) أفتريدون أن
الصفحه ٣٧٧ : عن طبع الإنسان الصحيح ، وهو نوع من الأمراض
النفسيّة الذي لو قدّر له أن يستمرّ لاشتد خطره يوما بعد يوم