الصفحه ٤٥٣ :
نقل في تفسير «الدر
المنثور» عن ابن عباس ـ ذيل الآية محل البحث ـ أن جماعة من المشركين قالوا : يا
محمّد
الصفحه ٥٤٤ : لا يستند إلى معتقداتهم ، بل إلى فطرتهم.
إضافة إلى ذلك
فقد يتفق أن متكلما ذلقا حين يواجه شخصا آخر
الصفحه ٦٤ : بالمال :
خرج رسل ملكة
سبأ بقافلة الهدايا وتركوا اليمن وراءهم قاصدين مقر سليمان «في الشام» ظنّا منهم
أن
الصفحه ١٠٥ : ءً فَأَنْبَتْنا بِهِ
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ
الصفحه ١١٩ : !.
ويستفاد ـ ضمنا
من هذا التعبير ـ أنّهم أرادوا أن يسخروا من كلام النّبي في شأن يوم القيامة ،
ويطعنوا عليه
الصفحه ١٧٨ : سبيل الله ، فالقرآن ينفي عنهم هذا الاستضعاف فيقول : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ
الْمَلائِكَةُ ظالِمِي
الصفحه ٢٢٩ : آثار ذلك في الصفحات المقبلة حين نقرأ الجوانب الأخرى من قصّة موسى عليهالسلام إن شاء الله
الصفحه ٢٣٠ : عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا
يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (٣٧))
التّفسير
موسى في
الصفحه ٢٥٥ : الرحم من يقطعها ، والخلاصة أنّهم بدلا من أن يدفعوا
السيئة بالسيئة فإنّهم (يَدْرَؤُنَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٢٧٣ : عن أحد الفقهاء أنّه قال : لو أوصى أحد بثلث ماله إلى أعقل الناس ،
فإني أفتي أن يعطى هذا المال لمن يطيع
الصفحه ٣٥١ :
وفي الجواب على
هذا السؤال نقول : إنّ «ضمان العاقلة» في الحقيقة نوع من التأمين الإلزامي
المتقابل
الصفحه ٣٧٣ :
وكان إبراهيم عليهالسلام في بداية أمره مجهولا لا يعرفه الناس حتى أن عبدة
الأوثان في بابل حين
الصفحه ٣٨٧ : الإنسان بمحكمة عظيمة يحاسب فيها عن كل شيء وكل
عمل مهما كان تافها ... ومن المسلم أنّ الإعتقاد بهذين الأصلين
الصفحه ٣٩٣ : اتَّخَذَتْ
بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ (٤١) إِنَّ
الصفحه ٤٠٩ : سئل عنها فأجاب بما يلي : «إن علة الصلاة أنّها
إقرار بالربوبية لله عزوجل ، وخلع الأنداد ، وقيام بين يدي