الصفحه ٢٣ :
وممّا ينبغي
الالتفات إليه أنّ القرآن يعد الباعث على إنكار فرعون وقومه أمرين : الأوّل الظلم
الصفحه ٣٠ : شاملة!!
ومن يستطيع أن
ينشر الثقافة الصحيحة والمسائل التربوية في مجتمع يشرف عليه المفسدون ، فيمنح
الصفحه ٣٨ : قَوْلِها وَقالَ رَبِّ
أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى
والِدَيَّ
الصفحه ٦٧ :
تُرْهِبُونَ
بِهِ عَدُوَّ اللهِ). (١)
ب ـ إنّ سليمان
عليهالسلام لا يهدد مخالفيه بالقتل ، بل
الصفحه ١٣٤ : تُكَلِّمُهُمْ
أَنَّ النَّاسَ كانُوا بِآياتِنا لا يُوقِنُونَ (٨٢) وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ فَوْجاً
الصفحه ١٧٤ : :
الأوّل : قوله
تعالى : (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ ...) لنشملهم بالمواهب والنعم .. إلخ.
الثّاني : قوله
الصفحه ١٩٣ :
قصر فرعون حتى مرحلة البلوغ ، إلّا أنّ كلامه عن توحيد الله أزعج فرعون
بشدة إلى درجة أنّه صمّم على
الصفحه ٢٣٣ : لِي يا
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى
وَإِنِّي
الصفحه ٢٧٩ : فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ (٦٧) وَرَبُّكَ
يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ
الصفحه ٢٩٦ : لَيْتَ
لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٧٩) وَقالَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
الصفحه ٣٥٢ : لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ (١٦) إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ
الصفحه ٣٨٩ :
مُسْتَبْصِرِينَ).
قال بعض
المفسّرين : إنّ جملة (وَكانُوا
مُسْتَبْصِرِينَ) تعني أنّهم كانوا ذوي أعين بصيرة ، وعقل
الصفحه ٣٩٢ :
يَظْلِمُونَ).
أجل ، إنّ عقاب
هذه الدنيا والآخرة هو تجسيد أعمالهم ، حيث يغلقون جميع طرق الإصلاح
الصفحه ٤٢٦ :
فالآية الأولى
تقول : إنّ الذين اختاروا الشرك والكفر بأحكامهم المسبّقة الباطلة وتقليدهم الأعمى
الصفحه ٤٥٢ :
قد يقال : إنّ
هذه الحالة من التوجه تحصل على أثر التلقين والرسوبات الفكرية من الثقافة
الاجتماعية