الصفحه ٢٣٢ :
الدَّارِ).
إشارة إلى أنّ
الله يعلم حالي ، وهو مطلع عليّ بالرغم من اتهامكم إيّاي بالكذب .. فكيف
الصفحه ٢٤٥ :
الآيات
(وَلَوْ لا أَنْ
تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنا لَوْ
الصفحه ٢٨٣ :
الآيات
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ
الصفحه ٣٦٤ :
هذه الصورة فهي إشارة إلى مسألة التوحيد ، في حين أن كلمة «لقائه» إشارة إلى مسألة
المعاد ، أي إنّهم
الصفحه ٣٧٩ :
الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ (٣١) قالَ إِنَّ فِيها لُوطاً قالُوا
نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها
الصفحه ٣٨٤ : على استمرارهم ودوامهم على العمل القبيح!.
وهذا التعبير
يبيّن هذه الحقيقة ، وهي لو أن أولئك لم يستمروا
الصفحه ٤٣٦ :
٢ ـ التشبث بالحيل لإنكار المعجزات :
يصرّ بعض
العلماء المتأثرين بالغرب ـ الذين يميلون إلى أن لا
الصفحه ٤٣٧ :
الآيات
(يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (٥٦) كُلُّ
الصفحه ٤٤٢ : أمعنا
النظر وفكّرنا جيدا رأينا أن الصبر والتوكل هما أساس جميع الفضائل الإنسانية ،
فالصبر هو عامل
الصفحه ٤٥١ : «فطريّة» أصل التوحيد ومعرفة الله
بشكل مفصّل ، وما يلزم ذكره هنا هو أنّ القرآن المجيد يتحدث في آيات كثيرة
الصفحه ٤٩٢ :
الآيات
(وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (٢٠
الصفحه ٤٩٩ :
قائدة الوجود ، لأنّ ضرورة عمياء متجانسة في كل مكان وفي كل زمان لا يتصور
أن يصدر منها هذا التنوع في
الصفحه ٥٦٢ : قلوب
الرحّل في الصحراء ويشرق الأمل في قلوبهم ، وتنجلي عنها غيوم الظلمة واليأس
والقنوط!
ويبدو أن تكرار
الصفحه ٥٧٩ : : (وَلا
يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ).
إنّ مسئوليتك
أن تتحمل كل شيء ، وأن يتسع صدرك وخلقك
الصفحه ١٤ : آنفة الذكر : (إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمالَهُمْ فَهُمْ