الصفحه ٣٥٥ :
أو ماء ، فيسمى كلّ منها طوفانا ... كما قد يرد بمعنى ظلمة الليل الشديدة
أيضا. (١) الطريف أنّ القرآن
الصفحه ٣٧٤ : نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٤٠١ : حضرته ، بل في آخر النهار بداية الليل أيضا وقبل أن يدلف إلى فراش الدعة
والراحة ، يدعوه ويطلب منه حاجته
الصفحه ٤٨٠ : .
إلّا أنّ أولئك
مع كل قدراتهم حين أنكروا آيات الله وكذبوا الأنبياء ، لم يستطيعوا الفرار من
مخالب العقاب
الصفحه ٥٠٦ :
٢ ـ من هم المستلهمون من هذه الآيات
ورد في أربع
آيات من هذه الآيات الست التأكيد على أن في هذه
الصفحه ٥٤٠ :
الإنفاق هو أكثر الأعمال ثقلا في ميزان الله يوم القيامة.
ومع الالتفات
إلى أن المراد من (وَجْهَ اللهِ) ليس
الصفحه ٥٦٨ : ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ
مُسْلِمُونَ).
وكما قلنا من
قبل ، فإنّ القرآن
الصفحه ١٦ :
الآيات
(إِذْ قالَ مُوسى
لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً سَآتِيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ
الصفحه ٨٨ :
مقابل نبيّهم «صالح» بالتطير أيضا.
وأساسا ، ونقرأ
في سورة «يس» أن المشركين تطيّروا من مجيء رسل
الصفحه ٩٥ : ءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ
مِنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ
الصفحه ١١٧ : ، وإزهار الأشجار وإثمارها مع أنّها كانت في فصل
الشتاء جرداء! ... ومشاهدة عظمة قدرة الخالق في مجموعة الخلق
الصفحه ١٣٠ :
«والعين
الباصرة» لرؤية وجه الحق ووجه الباطل ، عن طريق البصر.
إلّا أن العناد
واللجاجة والتقليد
الصفحه ١٧٥ :
بحوث
١ ـ حكومة المستضعفين العالمية
قلنا : إنّ
الآيات المتقدمة لا تتحدث عن فترة خاصة أو معينة
الصفحه ١٨٠ :
الآيات
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي
الصفحه ٢١٢ : ! ..
فالتفت موسى
إلى أنّه وجد استاذا عظيما .. تنبع من جوانبه عيون العلم والمعرفة والتقوى ، وتغمر
وجوده