الصفحه ٥٧٧ : والأخبار الغيبية والخلاصة ذكرنا فيه كل شيء يمكن أن يؤثر في
نفوس الناس.
وفي الحقيقة ،
إنّ في القرآن ـ بشكل
الصفحه ٢٩ : قبيل كلام
المتكبرين؟!
ثمّ يجيب على
سؤاله هذا بالقول : إن المراد من ضمير الجمع هنا هو سليمان وأبوه
الصفحه ٣٧ :
فإن قيل : لا
يبقى للرّسول خاصية في ذلك!
قلنا : بل تبقى
الخاصية ، لاحتمال أن الأنبياء إذا عزموا
الصفحه ٥٨ : قائلة : (وَكَذلِكَ
يَفْعَلُونَ).
وفي الحقيقة ...
إن ملكة سبأ التي كانت بنفسها ملكة ، كانت تعرف نفسية
الصفحه ٧٧ : قَبْلِها وَكُنَّا مُسْلِمِينَ (٤٢) وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ
مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ
الصفحه ٧٩ : (إِنَّها كانَتْ مِنْ
قَوْمٍ كافِرِينَ).
أجل ، إنّها
ودعت ماضيها الأسود برؤية هذه العلائم المنيرة ، وخطت
الصفحه ٨١ :
لقد كنت في ما
مضى أسجد للشمس وأعبد الأصنام ، وكنت غارقة في الزينة والتجميل ، وكنت أتصور أنّي
أعلى
الصفحه ١١٣ : آيات
القرآن ـ مرارا ـ أنّه يطالب المخالفين بالدليل ، وخاصة بقوله : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ) وقد جاء هذا
الصفحه ٢١٣ : فيطلق
على «مدين» اسم «معان».
كما أن بعضا من
المفسّرين يعتقدون أن مدين اسم لجماعة كانت تعيش ما بين خليج
الصفحه ٢٢٢ : لِأَهْلِهِ
امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ
مِنَ النَّارِ
الصفحه ٢٩١ : ورد في
تفسير (وَلا تَنْسَ
نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا)
عن الإمام علي
ابن أبي طالب عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٣٠٢ : الحقيقة ، وهي أن غرور الثروة ونشوتها قد ينجر بهما الإنسان ـ أحيانا
ـ إلى أنواع الجنون .. جنون إظهار الثروة
الصفحه ٣٠٧ : أنّه محام عن المستكبرين.
وطائفة من
الأعداء المغرضين الذين يريدون أن يمسخوا وجه الإسلام الأصيل
الصفحه ٣٨٠ : إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ
الصفحه ٤٣٣ : ، لأنّ العجلة خلاف حكمته.
والثّاني : إن
أولئك الذين يتذرعون بهذا القول ما يدريهم لعل العذاب يأخذهم على