الصفحه ٤٨٥ : الأخرى
أن أهل الجنّة ذكروا بقيد الإيمان والعمل الصالح ، ولكن أهل النّار اكتفي من ذكرهم
بعدم الإيمان
الصفحه ١٦٥ :
داموا بعيدين عن خيمة الإيمان والتوحيد ، وفاقدين لأي نوع من أنواع الحركة
والنهوض والسعي الذي
الصفحه ٢٦٢ : ] والجبابة معناها الجمع ، لذلك يطلق
على الحوض الذي يجمع فيه الماء جابية ... ونصب كلمة «حرم» على أنّها مفعول
الصفحه ٣٣٨ :
هذا البيان أن الجهاد لا يعني بالضرورة جهاد العدوّ المسلّح ، بل يحمل معناه
اللغوي الذي يشمل كل أنواع
الصفحه ٣٤٣ : الصالح يصبغ الإنسان بلونه ويدخله في
زمرة «الصالحين».
كما أنّ العمل
السيء يدخله في زمرة «الخاطئين
الصفحه ٤٠٠ :
الثّاني الذي هو محور أصيل للتربية فيقول تعالى : (وَأَقِمِ الصَّلاةَ ...)
ثمّ يبيّن
فلسفة الصلاة
الصفحه ١٩٤ : يَقْتَتِلانِ هذا مِنْ شِيعَتِهِ وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ
فَاسْتَغاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ
الصفحه ٥٤٥ : النَّاسِ).
والله يريد أن
يريهم ما قدموه و (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ
الصفحه ١٥١ :
تقع في نهاية الدنيا ، لأنّ التعبير بـ (فزع) وهو يعني الخوف أو الاستيحاش
الذي يستوعب جميع القلوب
الصفحه ٣٠٠ :
به شيئا وأن تصلوا الرحم وكذا وكذا وقد أمرني في الزاني إذا زنى وقد أحصن
أن يرجم. قالوا : وإن كنت
الصفحه ٣٥٧ :
للمنعم الحقيقي ، وتعرفون أن المنعم الحقيقي هو الله ، فالشكر والعبادة
يختصان ـ أيضا ـ بذاته المقدسة
الصفحه ٣٩٠ :
التي هي مهد الاطمئنان والدعة بابتلاع قارون.
وأمر الماء
الذي هو مصدر الحياة بابتلاع فرعون وهامان
الصفحه ٣٣٩ : ، والمقصود بتغطية الذنوب
هنا عفو الله وصفحه!
والتعبير بـ (أَحْسَنَ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ) مع أن الله
الصفحه ٢١٨ : شرطان لخّصا في «القوّة» و «الأمانة».
ومن البديهي
أنّ القوّة المذكورة ـ آنفا ـ ليس المراد منها قوّة
الصفحه ٤٤٣ : تصل إليك أية يد حتى من أبيك وأمك الرؤوم ، لم
ينسك الله الذي خلقك ، وهيأ ما كنت تحتاج إليه لك بكل دقّة