الصفحه ٣٦٣ : «مجمع البيان» وقيل : إن الولي الذي يتولى المعونة بنفسه والنصير يتولى النصرة
تارة بنفسه بأن يأمره غيره به
الصفحه ٤٥٤ : حَرَماً آمِناً) أي أرض مكّة المكرمة.
في حين أن
العرب كانوا يعيشون في حالة غير آمنة خارج مكّة ، وكانت
الصفحه ١٢٨ : من أنّه ما لم تتوفر مرحلة من الإيمان في الإنسان
، وهي مرحلة الاستعداد لقبول الحق والتسليم لله ، فإنّه
الصفحه ١٤٢ :
ثمّ يضيف السيد
المرتضى قائلا : والدلالة على صحة هذا المذهب أن الذي ذهبوا إليه ممّا لا شبهة على
الصفحه ٢٣٧ : ).
هذا الإنسان
الضعيف الذي لا يستطيع أن يبعد عن نفسه بعوضة ، وربّما قتله ميكروب لا يرى بالعين
المجرّدة
الصفحه ٣٦٢ : (٩) من سورة الطارق (يَوْمَ تُبْلَى
السَّرائِرُ).
وإكمالا لهذا
البحث الذي يبيّن أن الرحمة والعذاب هما
الصفحه ٤٠٥ :
وفلسفتها (١) ، هي ذكر الله ، كما بيّنت في الآية على أنّها أكبر
النتائج.
وبالطبع فإنّ
الذكر
الصفحه ٥١٨ : للعهد ، وهما هنا إشارة إلى الدين الذي أمر النّبي صلىاللهعليهوآله
أن يبلغه ، أي دين «الإسلام».
الصفحه ١٠٦ : وحسن الظاهر الذي يسر الناظرين.
ويتوجه الخطاب
نحو العباد في ختام الآية فيقول : (ما كانَ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٢٢٧ : أمره أن يضم يده إلى صدره ، إذ لا حاجة للدفاع فهي آية من آياته.
والتعبير بـ «الجناح»
[الذي يستعمل
الصفحه ٢٦١ : إِنْ
نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا) (١).
ورد في كتب
التّفسير أن الذي قال : (إِنْ
الصفحه ٢٨٤ : إشارة إلى نعمة النهار والنور الذي هو أساس لأية حركة ،
فتقول الآية : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٨٩ : !.
وهذا الذي بيّناه
في «المفتاح» اتفق عليه جماعة من المفسّرين.
في حين أنّ
بعضهم يرى أنّها جمع «مفتح» على
الصفحه ٣١٢ : إلى «جذر» واحد
وهو توحيد الله ، في حين أن السيئات ترجع إلى الشرك الذي هو مصداق التشتت والتعدد
والكثرة
الصفحه ٤٤٥ : كان الإنسان ـ الذي هو بمثابة الدرّة اليتيمة في تاج الموجودات ـ لا
يستطيع أن يرتبط بالله مباشرة ، فأي