الصفحه ٥٢٠ :
من قبلنا وقد تعاد المعرفة نكرة مع عدم المغايرة كقوله تعالى : إنما إلهكم
إله واحد ومثله في الكلام
الصفحه ٦٠١ : الثانية
والرابعة فاستدل به من جوّز وقوعها على أولي العلم ومن منع جعلها مصدرية والتقدير
ولا أنتم عابدون
الصفحه ١٢٣ :
جملة الشرط وجوابه معترضة والأول أولى لسهولته وللاستغناء عن الحذف (وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ
الصفحه ٥١٧ : عسر يسرين» والسبب فيه أن العرب إذا أتت باسم ثم أعادته مع الألف واللام كان
هو الأول نحو جاء رجل فأكرمت
الصفحه ٥٢٩ :
أمر مبني على السكون وفاعله مستتر تقديره أنت وباسم متعلق بمحذوف حال من
ضمير الفاعل أي مفتتحا
الصفحه ٣٦٧ : هل لك في الخير أي هل لك
رغبة في الخير ، وأصل تزكي تتزكى حذفت إحدى التاءين أي تتطهر من الشرك وجملة
الصفحه ٥١٩ : زمان» فإن الثاني لو ساوى الأول في
مفهومه لم يكن في الإخبار عنه فائدة وإنما هذا من باب قوله : «أنا أبو
الصفحه ٥٣٢ : ومجلاة له وملخص إعراب الزمخشري : إن أرأيت الأولى
مفعولها الموصول وإن الثانية زائدة مكررة لتوكيد الأولى
الصفحه ٥٢١ : ما أحلّ حراما من الصلح أو حرّم حلالا فهو ممنوع وكذا
آية القتال ليس الثاني فيها عين الأول بلا شك لأن
الصفحه ٤٥٣ : العقل من زيادة عليها ولها بعد
ذلك صفة الديمومة والخلود (إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ الْأُولى صُحُفِ
الصفحه ٢٧٩ : من الجملة الأولى فهي للتفاوت في الرتبة وهي مؤكدة لنظيرتها
المتقدمة فالتكرار للتأكيد. (ثُمَّ نَظَرَ
الصفحه ٣٠٦ : قدرا وأخسّ مكانا ، وإلى أهله متعلقان
بذهب وجملة يتمطى حالية من فاعل ذهب (أَوْلى لَكَ فَأَوْلى)
*) تقدم
الصفحه ٣٣٤ : محل رفع مبتدأ وجملة
أدراك خبرها والكاف مفعول به أول وقوله ما يوم الفصل جملة من مبتدأ وهو ما
الصفحه ٢٧٧ : المؤمنين وتسليتهم ويجوز
أن يراد أنه عسير لا يرجى أن يرجع يسيرا كما يرجى تيسير العسير من أمور الدنيا
الصفحه ٥١٠ :
والآخرة مبتدأ وخير خير ولك متعلقان بخير ومن الأولى متعلقان بخير أيضا (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ