الصفحه ٢٠٨ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ
(٣) تَعْرُجُ
الصفحه ٢١٦ :
حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (٤٢) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ
الْأَجْداثِ سِراعاً
الصفحه ٢٣٩ : قدّة بالكسر وهي الطريقة وفي المصباح : «والقدّة
الطريقة والفرقة من الناس والجمع قدد مثل سدرة وسدر وبعضهم
الصفحه ٢٧١ :
لفظا أو تقديرا وهنا «من» مقدرة أي خيرا مما خلفتم (وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ
الصفحه ٣٣٠ : لا يدخلان على ماض من شرط أو
جزاء إلا لنكتة ولو لتعليق حصول مضمون الجزاء بحصول مضمون الشرط.
الصفحه ٣٧٩ : (٣٢) فَإِذا
جاءَتِ الصَّاخَّةُ (٣٣) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (٣٤) وَأُمِّهِ
وَأَبِيهِ (٣٥
الصفحه ٤٢٨ : إذا اتسق» فن الالتزام أو لزوم ما لا يلزم ، ومنهم من يسمّيه
الاعنات وقد تقدمت الإشارة إليه ؛ وهو أن
الصفحه ٤٢٩ : وهو في الأصل الركن والحصن والقصر وكل بناء
مرتفع على شكل مستدير أو مربع يكون منفردا أو قسما من بناية
الصفحه ٤٤٦ : التقفية ؛ فالطارق والثاقب وحافظ متماثلة في الزنة دون
التقفية ، وقد تأتي بعض ألفاظ المماثلة مقفّاة من غير
الصفحه ٤٧٣ :
عليه فبعث إلى كعب فسأله فقال هي إرم ذات العماد وسيدخلها رجل من المسلمين
في زمانك أحمر أشقر قصير
الصفحه ٤٨٠ : مَتْرَبَةٍ (١٦)
ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَواصَوْا
بِالْمَرْحَمَةِ (١٧
الصفحه ٤٩٥ : مصدرية أو بمعنى من
الصفحه ٤٩٨ : لله عزّ وجلّ وهو
الظاهر أي أنه سبحانه لا يخاف عاقبتها كما تخاف الملوك عاقبة أفعالها ، والمقصود
من
الصفحه ٤٩٩ : وهو لا يخاف عقبى فعله
لكفره وطغيانه والعقبى خاتمة الشيء وما يجيء من الأمور بعقبه ، وهذا فيه يعد لطول
الصفحه ٥١٤ : ظهر الناقة إذا سمعت له صريرا من
شدّة الحمل وسمعت نقيض المرجل أي صريره ، قال عباس بن مرداس