الصفحه ٥٩٧ :
أيضا الذي لا عقب له وكل أمر انقطع من الخير أثره فهو أبتر».
الإعراب :
(إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الصفحه ٦٠٧ :
ثالثها : أنه
تعالى أمره بالتسبيح والحمد والاستغفار واشتغاله بذلك يمنعه من اشتغاله بأمر الأمة
فكان هذا
الصفحه ٢٠ : خبر ليس وشيئا مفعول
مطلق أي شيئا من الضرر وإلا أداة حصر وبإذن الله متعلقان بضارّهم (وَعَلَى اللهِ
الصفحه ٥٠ : ء الفعل مرفوعا هو وما بعده لأنها راجعة على حكم القسم لا
على حكم الشرط وفقا للقاعدة المتفق عليها من أنه إذا
الصفحه ٥٣ : لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ
خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٥٦ : وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٥٨ : وفي المصباح : «ثقفت الشيء ثقفا من باب تعب
أخذته وثقفت الرجل في الحرب أدركته وثقفته ظفرت به وثقفت
الصفحه ٧٥ : بني بالرصاص وقيل المرصوص :
المتلاحم الأجزاء المستويها وقيل : المعقود بالرصاص وقيل المتضام من تراصّ
الصفحه ٩٦ : اللهِ) إذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه منصوب بجوابه
وجملة جاءك في محل جر بإضافة الظرف إليها
الصفحه ١٠٤ :
المنافقين الآنف الذكر في الآية إخراج الرسول المنافقين من المدينة وقد كان
ذلك ، ألا ترى أن الله
الصفحه ١٣٠ : عَلَيْهِ
عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَها بِهِ قالَتْ مَنْ
أَنْبَأَكَ هذا قالَ
الصفحه ١٥٠ :
ما
نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) الفاء حرف عطف وكذبنا فعل وفاعل وقلنا عطف على كذبنا
وما نافية ونزل
الصفحه ١٦٦ : : ما أنت بنعمة ربك بمجنون ، الباء متعلقة بالنفي إذ
لو علقت بمجنون لأفاد نفي جنون خاص وهو الذي يكون من
الصفحه ١٦٩ : البغضاء في
الصدور وفي المصباح : «نم الرجل الحديث نما من بابي قتل وضرب سعى به ليوقع فتنة أو
وحشة فالرجل نم
الصفحه ١٩٢ :
رءوس النخل المتطاولة خلال تلك الأيام الثمانية أو الليالي السبع قيل هي
أيام العجوز وذلك أن عجوزا من