الصفحه ٤٠٥ :
٢ ـ وفي هاتين
الآيتين أيضا فن الترجيع وهو ضرب من السجع وذلك أن تكون كل لفظة في صدر البيت أو
فقرة
الصفحه ٤١٩ : فَمُلاقِيهِ (٦)
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ (٧) فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً
يَسِيراً
الصفحه ٤٢٢ : دخولها بالجمل الفعلية وما جاء من هذا ونحوه فمؤول
محافظة على قاعدة الاختصاص وقد تقدم القول مفصلا فيه في
الصفحه ٤٥٢ : مَنْ
يَخْشى ، وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى ، الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرى ،
ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيها
الصفحه ٤٦٥ : ) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ
(١٤))
اللغة :
(الشَّفْعِ) الزوج من العدد يقال : أشفع هو أم وتر أي أزوج
الصفحه ٤٧٩ :
ودخلت في غمار الناس ومنه فادخلي في عبادي أي في جملة عبادي الصالحين وإذا كان
المدخول فيه ظرفا حقيقيا
الصفحه ٤٨٧ : بمحذوف على أنها حال من الإنسان أي مكابدا للمشاق منتصبا على
قدميه يؤدي دوره في بناء مجتمعه لا كالحيوان
الصفحه ٤٨٨ :
التي فعلها دعاء نحو والخامسة أن غضب الله عليها ، ويحب الفصل في غيرهنّ
ليكون عوضا مما حذفوا من أنه
الصفحه ٤٩٣ : (٨) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها (٩) وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها (١٠) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها (١١)
إِذِ
الصفحه ٥١٢ : : يا رسول الله إني أعمل البرّ وأخفيه عن المخلوقين ثم يطلع
عليه فهل لي في ذلك من أجر؟ فقال : لك في ذلك
الصفحه ٥٥١ : الزمخشري في كشافه أيضا وأضاف : «والذرة :النملة الصغيرة وقيل الذر ما يرى
في شعاع الشمس من الهباء» وهرشى
الصفحه ٥٥٥ :
محلا والوسيط بين المتخاصمين وكصبور بيت من الشّعر أو هو أصغرها والناقة تملأ
الإناء والتي تحمل على رؤوسها
الصفحه ٥٥٩ :
تصوير هذه الأفعال في النفس وتجسيدها أمام العين ، فإن التصوير يحصل بإيراد الفعل
بعد الاسم لما بينهما من
الصفحه ٥٨٨ : مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (٤))
الإعراب :
(لِإِيلافِ قُرَيْشٍ) اضطربت أقوال المعربين
الصفحه ٥٩٣ : والملح وما أشبه ذلك
من المحلّات ، وإنما سمّيت المحلات ماعونا لأن المسافر إذا كانت معه هذه الأشياء
حلّ حيث