الصفحه ١٣١ : تتعاونا.
(قانِتاتٍ) مطيعات.
(ثَيِّباتٍ) جمع ثيّب من ثاب يثوب أي رجع كأنها ثابت بعد زوال
عذرتها وأصلها
الصفحه ١٤٨ : الْمَصِيرُ (٦) إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَهِيَ
تَفُورُ (٧) تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ
الصفحه ١٥٧ : وكببته في الهوّة وكبكبته وكذلك إذا رمى به من رأس جبل أو حائط ، والفارس
يكبّ الوحوش وهم يكبّون العشار قال
الصفحه ١٦٠ :
مَعِيَ
أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (٢٨) قُلْ هُوَ
الرَّحْمنُ
الصفحه ١٦٧ : فيما ذهب إليه فقال : «وما ذهب إليه الزمخشري من أن بنعمة ربك متعلق
بمجنون وأنه في موضع الحال يحتاج إلى
الصفحه ١٨٢ :
لكم أيمان ، والسادس أيّهم بذلك زعيم ، والسابع أم لهم شركاء ، وقد انتظمت
في سلك من الفصاحة والبيان
الصفحه ٢٢١ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ
الصفحه ٢٢٧ : على الله تعالى والسماء مفعول به وعليكم متعلقان بيرسل ومدرارا حال من السماء
(وَيُمْدِدْكُمْ
بِأَمْوالٍ
الصفحه ٢٧٢ : كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَما
الصفحه ٣٠٩ : ، وحقيق له أن يحصر رؤيته إلى من ليس كمثله شيء ، ونحن نشاهد العاشق في
الدنيا إذا أظفرته برؤية محبوبه لم
الصفحه ٣٤٦ : علاقته البعضية لأنه سمّى الصلاة باسم جزء
من أجزائها وهو الركوع وإنما خصّ الركوع بالذكر مع أن الصلاة تشتمل
الصفحه ٣٦٠ : بليغ
حذفت منه الأداة وحذف وجه الشبه أيضا وهو أن المرئي خلاف الواقع فكما يرى السراب
من بعيد للظامى
الصفحه ٣٨٧ : شَقًّا) إسناد مجازي ، فقد أسند تعالى الشق إلى نفسه من باب
إسناد الفعل إلى السبب وقيل الإسناد حقيقي وإن
الصفحه ٣٨٨ : أَحْضَرَتْ (١٤))
اللغة :
(كُوِّرَتْ) لفّت وذهب بضوئها وفي المصباح : «كار الرجل العمامة
كورا من باب قال
الصفحه ٣٩٣ : الاعتراض أن ما ذكر من كونها في سياق النفي
والإثبات أكثري لا كلّي فلا ينافي أنه قد يقصد بها العموم بمعونة