الصفحه ٥٣٧ :
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (١) وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ
الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ
الصفحه ٥٣٩ : لكن يغتنم طول أيامه لعظم الثواب فالاحتساب من الحسب
كالاعتداد من العد وإنما قيل لمن ينوي بعمله وجه الله
الصفحه ٥٥٢ : الغزو بسرعة والياء من الواو لكسر ما
قبلها.
(ضَبْحاً) هو صوت أجوافها وفي المختار : «ضبحت الخيل من باب
الصفحه ٥٨٢ : أَبابِيلَ (٣) تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ
سِجِّيلٍ (٤) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (٥))
اللغة
الصفحه ٥٩٢ : (٦) وَيَمْنَعُونَ الْماعُونَ (٧))
اللغة :
(يَدُعُّ) يدفع بعنف وجفوة وفي المختار : «دعّ من باب رد» قال ابن
دريد
الصفحه ٦١٥ : وبالسيد الصّمد
وقال آخرون :
الصمد الذي لا يطعم والصمد الذي لا يخرج منه شيء :
من كان ذا
الصفحه ٦١٧ : المتأخرة لأنها سيقت لغرض ومعنى واحد وهو نفي المماثلة والمناسبة عنه تعالى
بوجه من الوجوه ، قال صاحب الجوهر
الصفحه ٦٢٤ :
النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ
الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي
الصفحه ١٠ : اللغة «حاده : عاداه وغاضبه».
(كُبِتُوا) أخذوا وأهلكوا وقيل ذلّوا وفي المصباح : «كبت الله
العدو كبتا من
الصفحه ٢٥ : ودرجته السامية فلا بدّ من الإشارة إلى نكتة بليغة وهي أنه قرن حين خصّ
العلماء برفع الدرجات لما جمعوا بين
الصفحه ٣١ :
الواو عاطفة ويدخلهم فعل مضارع وفاعل مستتر ومفعول به وجنات مفعول به ثان
على السعة وجملة تجري من
الصفحه ٧٤ : يستحييها ألبسها جبة من صوف أو شعر ترعى له
الإبل والغنم في البادية وإن أراد قتلها تركها حتى إذا كانت سداسية
الصفحه ٧٦ : ، وقد أرصدت هذا الجيش للقتال
وهذا الفرس للطراد وهذا المال لأداء الحقوق إذا أعددته لذلك وجعلته بسبيل منه
الصفحه ١٠٦ : لا يتمنى أن تكون صورته على خلاف
ما يرى من سائر الصور ، ومن حسن صورته أنه خلق منتصبا غير منكب كما قال
الصفحه ١٢٩ :
علاقته المحلية ، من إطلاق المحل وإرادة الحال وقد تقدمت له نظائر كثيرة.
٢ ـ وفي قوله «ليخرج
الذين