الصفحه ٢٧ : مطابقته له ولو كان الاعتقاد بخلاف ذلك في
الحالين.
٢ ـ وهو للنظام
من كبار المعتزلة : أن الصدق المطابقة
الصفحه ٣٧ : ما يدول للإنسان أي يدور
من الجد يقال دالت له الدولة وأديل لفلان.
الإعراب :
(ما قَطَعْتُمْ مِنْ
الصفحه ٤٣ : (٩) وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا
الصفحه ٦٧ : عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١٠) وَإِنْ فاتَكُمْ
شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعاقَبْتُمْ فَآتُوا
الصفحه ٨٢ : زيدت مع فعل الإرادة توكيدا له لما فيها من معنى الإرادة في قولك
جئتك لإكرامك كما زيدت اللام في لا أبا لك
الصفحه ٨٣ :
والجملة حالية من فاعل يريدون أو يطفئوا والواو للحال أيضا ولو شرطية وكره
الكافرون فعل وفاعل والجملة حالية
الصفحه ٨٨ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
الصفحه ١١٧ : رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا
يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
الصفحه ١١٩ : : «ونظر
الزمخشري اللام فيها باللام في قولك مؤرخا : أتيته لليلة بقيت من المحرم وإنما
يعني أن العدّة بالحيض
الصفحه ١٥٩ : ء بما هو طارئ غير أصل بلفظ الفعل على معنى
أنهنّ صافّات ويكون منهنّ القبض تارة بعد تارة كما يكون من
الصفحه ١٦٣ : ، قال : هذا الحرف من حروف المعجم وأما قولهم هو
الدواة فما أدري أهو وضع لغوي أم شرعي ولا يخلو إذا كان
الصفحه ١٧٣ :
الخرطوم الخمر وإنه سيحد على شربها وهذا منتهى التعسف في التأويل وإن كان الخرطوم
من أسماء الخمر وقيل للخمر
الصفحه ٢٢٦ :
يعذبكم في الدنيا إن وقع منكم ذنب كما عذب غيركم من الأمم الكافرة فيها».
(فَقُلْتُ
اسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٢٢٩ : ء المطر لأن
المطر ينزل منها قال :
إذا نزل
السماء بأرض قوم
رعيناه وإن
كانوا غضابا
الصفحه ٣٠٤ : : علاه
وأخذه من فوقه كما يفعل سدى الليل قال :
وما أبو سمرة
بالرث ألوان
يوم تسدى