الصفحه ٥٠٢ : للمختلف المتباين شتى لتباعد ما بين بعضه وبعضه والشتات الافتراق وفي
المصباح «شت شتا من باب ضرب إذا تفرق
الصفحه ٥١٦ :
خظاتان
كزحلوق من
الهضب
ويقال للحم
المتن الذّنوب ويقال لأسفل الظهر القطاة ويقال
الصفحه ٥٥٣ :
حمحمة أو عدت دون التقريب» وقال الفراء : «الضبح صوت الخيل إذا عدت قال ابن
عباس : ليس شيء من الدواب
الصفحه ٥٦٢ : (٤) وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ (٥)
فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ (٦) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
الصفحه ٥٧١ : والمطر من المعصرات والمنع والعطية ، عصره يعصره
وبالتحريك الملجأ والمنجاة كالعصر بالضم» إلى آخر هذه المادة
الصفحه ٥٧٢ :
، والإسكان» ونقول الإشمام ضم الشفتين بعد الإسكان في المرفوع والمضموم للإشارة
إلى الحركة من صوت والغرض به
الصفحه ٥٧٩ : عدد نفسه من عشيرته وأقاربه
وعدده وهي على هذا التأويل اسم أيضا معطوف على مالا أي وجمع عدد المال أو عدد
الصفحه ٥٨٠ :
للنار وزنها مفعلة من أوقدت أوقد إيقادا فأنا موقد والنار موقدة وقد وقدت
النار نفسها تقد وقدا ووقودا
الصفحه ٥٩٩ :
الأمم حينئذ من يشفع لها ولا يسقيها سوى محمد صلّى الله عليه وسلم. فالحظ
ما تضمنته هاتان الآيتان على
الصفحه ٦٠٠ : يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) قال رهط من المشركين للنبي صلّى الله عليه وسلم : هلمّ
فلتعبد ما نعبد ونعبد
الصفحه ٦٠٢ : بدّ منه إليها.
١ ـ فقال جماعة
: التكرار للتأكيد فقوله : ولا أنا عابد ما عبدتم تأكيد لقوله : لا أعبد
الصفحه ٦٢٦ : ء في هذه السورة على إسقاط الألف من ملك بخلاف الفاتحة فاختلفوا فيها كما
تقدّم.
٣ ـ روي عن
عائشة رضي
الصفحه ٦ :
لامرأته أنت عليّ كظهر أمي وقد ظاهر منها وتظهّر وظهّر» وسيأتي المزيد من بحث هذه
المادة في باب الفوائد
الصفحه ٩ : كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ بَيِّناتٍ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ
الصفحه ١٩ :
والله فاعل أي بما لم يشرّعه الله ويأذن به ، وفي المصباح : «وحيّاه تحية
أصله الدعاء بالحياة ومنه