الصفحه ٣٧٤ : (٤) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى (٥) فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى (٦) وَما عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى (٧) وَأَمَّا مَنْ جا
الصفحه ٣٨٥ :
نطفة بدل بإعادة الجار من قوله من أي شيء خلقه والفاء للترتيب في الذكر
وقدّره فعل ماض وفاعل مستتر
الصفحه ٣٨٦ : يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٩٤ :
من الخنس وهو الرجوع لأنها ترجع في مجراها وراءها والفعل خنس يخنس من باب
دخل ، وفي الصحاح : الخنس
الصفحه ٣٩٦ : الْعَرْشِ مَكِينٍ مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ) ذي قوة صفة ثانية لرسول وعند ذي العرش حال من مسكين
لأنه كان في الأصل
الصفحه ٣٩٨ :
قلت بحضرة جماعة من الفقهاء : فلان أفضل أهل عصره لكان في الجماعة احتمال
لهذا التفضيل وإن لزم
الصفحه ٤٠٠ :
شيئا من لوازمه وهي لفظة عسعس أي أقبل وأدبر كما شبّه الصبح بكائن حي يتنفس
فحذف المشبه وأتى بشيء من
الصفحه ٤١٢ : يَنْظُرُونَ (٢٣) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ
النَّعِيمِ (٢٤) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (٢٥
الصفحه ٤١٨ : (فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ) الفاء عاطفة للتفريع
الصفحه ٤٢٠ : : «وأذن
له استمع وبابه طرب ومنه قوله تعالى :وأذنت لربها وحقّت» ويقال : أذن يأذن أذنا
إليه وله استمع له
الصفحه ٤٣٠ :
يعني أن أصل معنى البرج الأمر الظاهر من التبرّج ثم صار حقيقة في العرف
للقصر العالي لظهوره ويقال لما
الصفحه ٤٣٣ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ
الْكَبِيرُ (١١) إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (١٢
الصفحه ٤٥٥ :
الْغاشِيَةِ (١) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ (٢) عامِلَةٌ ناصِبَةٌ (٣) تَصْلى
ناراً حامِيَةً (٤) تُسْقى مِنْ
الصفحه ٤٧١ : ء لاقتضائه
السرعة في النزول على المضروب قال :
فصبّ عليهم
محصرات كأنها
شآبيب ليست
من
الصفحه ٤٨٢ : السن وما تقتضيه من معاناة وجهد
قال :
عجوز عليها
كبرة في ملاحة
أقاتلتي يا
للرجال