الصفحه ١٤٥ : فِي
خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ (٣)
ثُمَّ ارْجِعِ
الصفحه ١٤٩ : متعلقان بألقوا والجملة مستأنفة وجملة سمعوا لا محل لها لأنها
جواب شرط غير جازم ولها متعلقان بمحذوف حال من
الصفحه ١٧٤ : طائف من الشيطان» وذلك لا يختصّ بليل ولا نهار ولكنه غلب في
الشر.
(الصريم) قيل ،
هو الليل الشديد الظلمة
الصفحه ١٨٨ : أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (٧) فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ (٨))
اللغة :
(الْحَاقَّةُ) القيامة
الصفحه ١٩٣ : من ذوات الواو
لقولهم في التثنية رجوان ومن غريب أمر هذه اللفظة أنها تعذب في الجمع وتسمج في
المفرد
الصفحه ١٩٨ : وتلميذه ابن جنّي فتحة إعراب واستشكل وقال غيرهما فتحة
بناء وهو المشهور.
(فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٢٣٥ : إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً
عَجَباً (١) يَهْدِي إِلَى
الصفحه ٢٨٦ : الظاهرة على البدن فالكلام جار على
الحقيقة وليس فيه شيء من فنون البلاغة لأن طهارة الثياب شرط في صحة الصلاة
الصفحه ٢٩٥ : ».
(بَرِقَ) يبرق من باب دخل برقا وبروقا وبرقانا وبريقا البرق :
ظهر والشيء : لمع وتلألأ والسماء : بدا منها
الصفحه ٢٩٩ :
متساوية في القوة والأرجحية. (وَلَوْ أَلْقى
مَعاذِيرَهُ) الواو حالية من الفاعل المستكن في بصيرة ولو شرطية
الصفحه ٣١٠ :
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً (١) إِنَّا
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٣٤٨ : مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً (١٤) لِنُخْرِجَ
بِهِ حَبًّا وَنَباتاً (١٥) وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً (١٦
الصفحه ٣٥٢ : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً) عطف أيضا وأنزلنا فعل وفاعل ومن المعصرات متعلقان
بأنزلنا وما
الصفحه ٣٥٣ :
والواحد لا يكون خيّرا شريرا ، فكلّ من الخير والشر فاعل مستقل ، قالوا
فاعل الخير هو النور وفاعل
الصفحه ٣٥٧ :
وحميما بدل من شرابا لأن الكلام غير موجب وغساقا عطف عليه ، وهذا أسهل مما
سلكه المفسرون فقد قال