الصفحه ٢٦١ : وقيل مستأنفة وعبارة الزمخشري : «وهذه الآية اعتراض
ويعني بالقول الثقيل القرآن وما فيه من الأوامر
الصفحه ٢٨١ : محل نصب
مفعول مقدم لأراد وبهذا متعلقان بأراد ومثلا حال من هذا أي حال كونه مشابها للمثل
، ولك أن تجعل
الصفحه ٣١٧ : مستتر تقديره نحن ومنكم
متعلقان بنريد وجزاء مفعول به ولا شكورا عطف عليه (إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا
الصفحه ٣٤٥ :
بِما
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) الجملة مقول قول محذوف وهذا المقول في محل نصب على
الحال من ضمير المتقين
الصفحه ٣٥٤ :
اللغة :
(سَراباً) السراب : ما يشاهد نصف النهار من اشتداد الحر كأن ماء
تنعكس فيه البيوت والأشجار
الصفحه ٣٧٧ : ، قالوا : قاتله الله ما أخبثه وأخزاه
الله ما أظلمه والمعنى أعجبوا من كفر الإنسان بجميع ما ذكرنا بعد هذا
الصفحه ٣٩٧ :
بذكر أو نعت له ولمن بدل من قوله للعالمين بإعادة العامل وهو اللام وجملة
شاء لا محل لها لأنها صلة من
الصفحه ٤١٠ :
والمفعول محذوف وهو المكيل والموزون» وجملة يخسرون حال من الجواب المحذوف (أَلا يَظُنُّ أُولئِكَ
الصفحه ٤٣٥ : مقبولة مهما يتراخ بها الزمن ويمتد ، فلهم : الفاء
رابطة لشرط مقدّر مفهوم من المبتدأ ولهم خبر مقدّم وعذاب
الصفحه ٤٣٨ : حافِظٌ (٤) فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ
(٥) خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ (٦) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٤٥١ : الْجَهْرَ وَما يَخْفى) إلا أداة حصر وما مفعول تنسى والاستثناء مفرّغ من أعمّ
المفاعيل وجملة شاء الله صلة ما
الصفحه ٤٦٦ : زوجين أو هو الله عزّ وجلّ لقوله تعالى : ما يكون من نجوى
ثلاثة إلا هو رابعهم».
(الْوَتْرِ) في القاموس
الصفحه ٤٩٢ :
ومن أمثلة
الاستعارة المجردة أيضا قول الشاعر :
فإن يهلك فكل
عمود قوم
من
الصفحه ٥١٣ :
وهو الضلال من ضلّ في طريقه إذا سلك طريقا غير موصلة لمقصده والمقصد هنا
العلوم النافعة التي تسمو
الصفحه ٥٤٠ : كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (١) رَسُولٌ