الصفحه ٤٩ :
لا
يَفْقَهُونَ (١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ
مِنْ وَرا
الصفحه ٥٢ :
والمهانة كمثل أهل مكة فيما وقع لهم أيضا يوم بدر من الهزيمة والأسر والقتل
وليس قوله ببعيد ، وذاقوا
الصفحه ٩١ : » تشبيه تمثيلي فقد
شبّه اليهود حيث لم ينتفعوا بما في التوراة من الدلالة على الإيمان بمحمد صلّى
الله عليه
الصفحه ١٠٠ :
عليه وسلم ويستندون فيه إلى الجدر وكان النبي ومن حضر يتعجبون من هياكلهم
المنصوبة ، والمشبه به هو
الصفحه ١٢١ :
مَخْرَجاً
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) الواو للاستئناف والجملة مستأنفة سيقت استطرادا
الصفحه ١٥٥ :
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (١٨) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى
الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ
الصفحه ١٧٥ : حارد وليوث حوارد وقيل الحرد والحرد الانفراد يقال حرد
بالفتح يحرد بالضم حرودا وحردا وحرد انعزل ومنه كوكب
الصفحه ١٩٠ : وثمانية أيام أو مصدر منصوب
بفعل من لفظه أي تحسمهم حسوما أو حال من مفعول سخرها أي ذات حسوم أو مفعول لأجله
الصفحه ٢٠٧ : به من
ذلك والضمير في عنه للقتل أي لا يقدر أحد منكم أن يحجزه عن ذلك ويدفعه عنه أو
لرسول الله صلّى الله
الصفحه ٢١١ :
كالعهن» ووجه الشبه التطاير والتناثر وقد رمق أبو العلاء هذه السماء العالية من
البلاغة إذ قال في رثاء أبيه
الصفحه ٢١٧ : يُوعَدُونَ (٤٤))
اللغة :
(مُهْطِعِينَ) مسرعين نحوك مادّي أعناقهم مقبلين بأبصارهم عليك فهي من
الكلمات التي
الصفحه ٢٢٢ :
تغشيهم لئلا يبصروه كراهة النظر إلى من ينصحهم في دين الله.
الإعراب :
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً
الصفحه ٢٤٦ :
مَنْ
أَضْعَفُ ناصِراً وَأَقَلُّ عَدَداً (٢٤) قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما
تُوعَدُونَ أَمْ
الصفحه ٢٥٠ :
للاستقبال ، هذا ويجوز تعليق حتى إذا بمحذوف دلّت عليه الحال من استضعاف
الكفّار له واستقلالهم لعدده
الصفحه ٢٥٢ : من حيث أنه مترتب على الإبلاغ المترتب عليه ،
وعلّقه القرطبي بمحذوف وعبارته «وفيه حذف تتعلق به اللام أي