الصفحه ٤١٣ : المختار :«الرين
الطبع والدنس يقال ران ذنبه على قلبه من باب باع وريونا أيضا غلب وقال أبو عبيدة :
كل ما غلبك
الصفحه ٤٧٤ :
اللغة :
(التُّراثَ) الميراث والتاء بدل من الواو لأنه من الوراثة كما قالوا
في تجاه وتخمة وتكأة
الصفحه ٤٨٤ :
ومنه ترب الرجل أي افتقر كأنه لصق بالتراب وتربت يداه دعاء عليه أي لا أصاب
خيرا وتربه تتريبا فتترّب
الصفحه ٤٨٥ : والقول بزيادتها كثيرا فجدد به عهدا
وبهذا متعلقان بأقسم والبلد بدل من هذا والواو حالية أو اعتراضية وأنت
الصفحه ٤٨٦ : وللحال أخرى وللمستقبل أخرى وهذا من مبادئ علم النحو وأما
قوله وكفاك دليلا قاطعا إلخ فليس بشيء لأنّا لم
الصفحه ٥٣٤ :
نحن وبالناصية متعلقان بنسفعا وناصية بدل من الناصية وجاز إبدالها من
المعرفة وهي نكرة لأنها وصفت
الصفحه ٥٥٤ :
(قَدْحاً) مصدر قدح يقال : قدحت الحجر بالحجر أي صككته به وأصل
القدح الاستخراج ومنه قدحت العين إذا
الصفحه ٥٥٨ : والشر شرورا» قلت : لم أر في ما لدي من المعاجم هذا
المعنى للخير أي الخمر وما كنت لأسجّل هذه الملاحظة لأن
الصفحه ٥٧٥ :
المراد الشخص الذي يكثر منه ذلك الفعل ، وقرأ الباقون بالسكون وهو الذي
يهمز ويلمز أي يأتي بما يهمز
الصفحه ٥٨٣ : مالكا
قول من خاف
اظّنانا واعتذر
إنني والله ،
فاقبل حلفتي
بأبيل
الصفحه ٥٨٥ : فهي
وافية بالغرض : «وتر وزنه من الفعل تفعل وقد حذف من آخره حرفان : الألف والهمزة
فالألف سقطت للجزم وهي
الصفحه ٦١٣ :
إلى شتمي ومنقصتي
أم ما تعير
من حمّالة الحطب
غراء شادخة
في المجد عزّتها
الصفحه ٦٢٣ : التي تعقدها والنفث كما
في المختار «شبيه بالنفخ وهو أقل من التفل وقد نفث الراقي من باب ضرب ونصر
الصفحه ٦٢٥ : الرجل من بين القوم خنوسا إذا تأخر واختفى وخنّسته أنا
وأخنسته وأشار بأربع وخنس إبهامه ومنه الخناس وفي
الصفحه ٥ : إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (١) الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ
مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ