الصفحه ١٦٤ : علما أن تصرفه وتجرّه أو لا تصرفه وتفتحه للعملية والتأنيث
وكذلك التفسير بالحوت إما أن يراد نون من
الصفحه ١٨٣ :
المعتاد.
٤ ـ وفي نسبة
الخشوع إلى الأبصار مجاز عقلي لأن ما في القلب يعرف من العين.
(فَذَرْنِي وَمَنْ
الصفحه ٢٠٤ :
أي لا تسلكوه إلا في هذه السلسلة كأنها أفظع من سائر مواضع الإرهاق في الجحيم ،
وفي تخصيص الطول بسبعين
الصفحه ٢٢٤ :
فهو من باب رجع القهقرى وقعد القرفصاء ويجوز أن يكون مصدرا في موضع الحال
أي مجاهرا وذا جهار وجعل نفس
الصفحه ٢٣٠ :
الأمور وثبات الثواب والعقاب من وقر إذا ثبت واستقر» وعبارة أبي حيان : «وقيل
ما لكم لا تجعلون رجاءكم
الصفحه ٢٥٤ :
أحدها : أنه
ثبت بالأخبار القريبة من التواتر أن شقا وسطيحا كانا كاهنين يخبران بظهور محمد
صلّى الله
الصفحه ٢٦٣ :
ففيها لكم يا
صاح سبح من السبح
وقرىء سبخا
بالخاء المعجمة ومعناه خفه من التكاليف ، والتسبيخ
الصفحه ٢٨٢ :
فن من فنون البلاغة ، وهو أن يقول المتكلم كلاما يحتمل معنيين متغايرين لا
يتميز أحدهما عن الآخر
الصفحه ٢٩٣ : الْمَغْفِرَةِ) الواو عاطفة وما نافية ويذكرون فعل مضارع وفاعل وإلا
أداة استثناء وأن يشاء الله المصدر استثناء من
الصفحه ٣١٤ : الحواس تدرك بهما
أعظم المدركات أي جعلناه بسبب الابتلاء حين تأهله له سميعا بصيرا ليتمكن من مشاهدة
الدلائل
الصفحه ٣٢٩ :
البلاغة :
في قوله «يوما
ثقيلا» استعارة تصريحية ، فقد استعير الثقل لشدة ذلك اليوم وهوله من الشي
الصفحه ٣٤٩ :
وعبارة الزمخشري : «سباتا موتا والمسبوت الميت من السبت وهو القطع لأنه
مقطوع عن الحركة والنوم أحد
الصفحه ٣٥٦ : مِرْصاداً) كلام مستأنف مسوق للشروع في وصف أهوال جهنم بعد أن فرغ
من وصف الأحوال العامة ليوم القيامة ، وإن
الصفحه ٣٩٢ :
بعده وإلى هذا جنح الزمخشري ومنع أن يرتفع بالابتداء لأن إذا تتقاضى الفعل
لما فيها من معنى الشرط
الصفحه ٤٠٩ : لهما ، والأكمؤ جمع كمء كأفلس وهو واحد الكمأة وهي لنوع كبير من نبات
يسمى شحمة الأرض سمي كمأة لاشتهاره