الصفحه ٥٩٨ :
الإشارة إليه كما تقدم أن منه نوعا منطقيا تستنتج فيه النتائج الصحيحة من المقدمات
الصادقة ، فإن هاتين
الصفحه ٦٠٤ : لا أعبد يعني في المستقبل من عبادة آلهتكم ولا أنتم فاعلون فيه
ما أطلبه منكم من عبادة إلهي ولا أنا عابد
الصفحه ٦١٢ :
وفي جوفه من
دارم ذو حفيظة
لو أن
المنايا أنسأته لياليا
وكنى عنها آخر
بموضع
الصفحه ١٧ : وتعريفا بهم ، أو لأن العدد المفرد أشرف من الزوج لأن الله
تعالى وتر يحب الوتر فخصّ العددان المذكوران بالذكر
الصفحه ٦٦ :
من ديارهم ولا نافية وينهاكم الله فعل مضارع ومفعول به مقدم وفاعل مؤخر وعن
الذين متعلقان بينهاكم
الصفحه ٧٠ :
وثاني الوجهين أنه يتعلق بمحذوف على أنه صفة لشيء ثم يجوز في شيء أن يراد
به ما تقدم من المهور ولكن
الصفحه ٧٧ : أي المقت المترتب على قولهم ما لا يفعلون ويجوز أن يكون
كبر من باب نعم وبئس فيكون الفاعل ضميرا مستترا
الصفحه ٨٥ :
حتى كأنه قال فإنك إن تقل لهم أقيموا يقيموها» (وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ٨٦ :
على تجارة تنجيكم من عذاب أليم» إلى قوله «وبشّر المؤمنين» في عثمان بن
مظعون وذلك أنه قال لرسول الله
الصفحه ٩٢ :
فَانْتَشِرُوا
فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً
لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٠٢ :
خبرها (يَقُولُونَ لَئِنْ
رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ
الصفحه ١٠٩ : بمعنى الباقي فهو من الأضداد واغبرّ بتشديد الراء صار
أغبر واليوم اشتد غباره ويقال للذين ينشدون الشعر
الصفحه ١١٣ :
الحديث : «ما من عبد يدخل الجنة إلا أري مقعده من النار لو أساء ليزداد شكرا وما
من عبد يدخل النار إلا أري
الصفحه ١٢٠ :
الحال من فاعل لا يخرجن ومن مفعول لا تخرجوهنّ أي لا يخرجن ولا تخرجوهنّ في
حال من الحالات إلا في حال
الصفحه ١٥٦ :
البعير فيلقط منه القراد فلا يتحرك البعير لئلا ينفر عنه الغراب ، وازجر
أحناء طيرك أي جوانب خفتك