الصفحه ٣٦٩ :
اللغة :
(سَمْكَها) رفعها يقال سمك يسمك من باب نصر الشيء رفعه ويقال سمك
الله السماء ، وقال
الصفحه ٣٨٠ :
يمشي بها غلب
الرقاب كأنهم
بزل كسّين من
الكحيل جلالا»
ويقال أسد
الصفحه ٣٨٤ :
(الصَّاخَّةُ) في المختار : «الصاخة : الصيحة تصمّ بشدتها تقول صخ الصوت
من باب ردّ ومنه سمّيت
الصفحه ٤٠٨ : أعاذنا الله تعالى منها أو حجر في الأرض السابعة».
(مَرْقُومٌ) مكتوب مسطور وأصل الرقم الكتابة ، ومنه قول
الصفحه ٤١٦ :
العروس وهو بيت يزيّن بالثياب والأسرّة ، وقال الشهاب : الحجلة بفتحتين بيت
مربع من الثياب الفاخرة
الصفحه ٤٢٧ :
المطابقة لغيرها طبق ومنه قوله عزّ وجلّ : طبقا عن طبق ، أي حالا بعد حال
كل واحدة مطابقة لأختها في
الصفحه ٤٣١ :
ولا بدّ من تقدير ضمير بدل الاشتمال والتقدير النار فيه وذات الوقود نعت
للنار وقد اختلف في الرابط
الصفحه ٤٤٨ :
والهالك البالي من ورق الشجر» وفيه أيضا : «القمش جمع قماش وهو ما على وجه
الأرض من فتات الأشياء حتى
الصفحه ٤٥٩ : خُلِقَتْ) كلام مستأنف مسوق لتقرير ما مضى من حديث الغاشية
والهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء للعطف على مقدّر
الصفحه ٤٦٤ :
العظام فحتف النفوس قد يكون الأمر الذي لا يؤبه له» ولا يخفى ما في هذا
القول من الرصانة والقوة
الصفحه ٤٨١ :
اللغة :
(الْبَلَدِ) في القاموس : «البلد والبلدة مكة شرّفها الله تعالى وكل
قطعة من الأرض مستحيزة
الصفحه ٥٠٨ :
كلام العرب فعل بفتح الماضي والمستقبل فيه مما ليس فيه حرف من حروف الحلق
إلا قلى يقلى وجبى يجبى وسلى
الصفحه ٥١٥ : :
أنقضت الفراريج إذا صوّتت ، قال ذو الرمة :
كأن أصوات من
إيغالهنّ بنا
أواخر الميس
الصفحه ٥٤٢ : مقلوبة لأن العرب تقول : فوّز الرجل إذا مات ومثله
جنّص قال الشاعر :
فمن للقوافي
بعدها من يحوكها إذا ما
الصفحه ٥٤٩ : القاموس «خزعل الضبع عرج وخمع
والماشي نفض رجليه وناقة بها خزعال : ظلع وليس فعلال من غير المضاعف سواه وقسطال