الصفحه ٦٠٦ :
بيدخلون وأفواجا حال من الواو في يدخلون وهو جمع فوج بسكون الواو وقد تقدم
شرحها (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
الصفحه ٦٠٩ : :
عرادة من
بقية قوم لوط
ألا تبّا لما
عملوا تبابا
وقال كعب بن
مالك يمدح النبي صلّى
الصفحه ٤٤ : وعلى هذا نهج السيوطي وغيره وعبارة أبي حيان : «وإنما
جعله الزمخشري بدلا من قوله ولذي القربى لأنه مذهب
الصفحه ٦٠ :
الله إنّي كنت امرأ ملصقا في قريش ـ قال سفيان : كان حليفا لهم ولم يكن من
أنفسها ـ وكان من معك من
الصفحه ١٥٣ :
بتساوي السر والجهر بالنسبة إلى علمه تعالى (أَلا يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
الصفحه ١٧٠ : من سنخهم ، ادّعاه أبوه بعد ثماني عشرة من مولده
وقيل بغت أمه ولم يعرف حتى نزلت هذه الآية ، جعل جفا
الصفحه ١٩٥ :
مبتدأ وعلى أرجائها خبر ويحمل فعل مضارع مرفوع وعرش ربك مفعول به وفوقهم
ظرف متعلق بمحذوف حال من
الصفحه ١٩٦ :
وهو في الأصل من صميم المعنى كما ندرس في علم البيان إسناد الفعل إلى فاعله
على سبيل المجاز دون أن
الصفحه ٢٣١ : الظَّالِمِينَ إِلاَّ ضَلالاً (٢٤) مِمَّا
خَطِيئاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا ناراً فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٣٦ :
«والنفر الناس كلهم وما دون العشرة من الرجال كالنفير والجمع أنفار» وفي
شرح القاموس : «قال أبو
الصفحه ٢٤٠ :
الفرقة من الناس إذا كان هوى كل واحد على حدة» ويؤخذ من اللسان وغيره أنه
يقال : كنّا طرائق قددا أي
الصفحه ٢٤٥ : رأوا
ما حدث من كثرة الرجم ومنع الاستراق قالوا : وأنا لا ندري أشرّ أريد بمن في الأرض
أم أراد بهم ربهم
الصفحه ٢٧٥ : منه يجري مجرى التكليف ومجرى ما يفعل قبل وقته ويدل على
ذلك قوله تظن أن يفعل بها فاقرة».
(سَقَرَ) اسم
الصفحه ٣٣٧ :
المفسرون على الجلال لأن كفت من باب ضرب فالحق أنه اسم مكان وفي المختار : «كفته
ضمّه إليه وبابه ضرب
الصفحه ٣٤٢ : التجانف والميل وقد تعودنا من الزمخشري أن يعرض لخصوم
المعتزلة ، وليس أبو العلاء منهم ، ولكن الزمخشري كان