الصفحه ١٥١ :
٢ ـ وفي قوله :
«تكاد تميز من الغيظ» استعارة مكنية تبعية ، شبّه جهنم بالمغتاظة عليهم لشدة
غليانها
الصفحه ١٩١ :
(فَهَلْ تَرى لَهُمْ
مِنْ باقِيَةٍ) الفاء عاطفة وهل حرف استفهام معناه النفي أي لا ترى لهم
وجعله
الصفحه ٢٠٩ : ء ، وقال أبو علي الفارسي : «وإذا كان من السؤال فأصله أن
يتعدى إلى مفعولين ويجوز الاقتصار على أحدهما وإذا
الصفحه ٣٠١ :
اللغة :
(ناضِرَةٌ) من النضرة حسنة مضيئة والنضرة هي التنعم ومنه غصن ناضر
، يقال : نضر ينضر من باب
الصفحه ٣٨١ :
والأم بالفتح والتشديد بمعنى المرعى لأنه يؤبّ ويؤمّ أي يقصد والمكرع :
المنهل. يقول : نحن من قبيلة
الصفحه ٤١٤ : ء الثقلين منقول من جمع عليّ فعيل من العلو كسجين من
السجن سمي بذلك إما لأنه سبب الارتفاع إلى أعالي الدرجات في
الصفحه ٤١٧ :
الزجّاج : نصب على الحال من تسنيم بوصفها علما ، قال أبو البقاء :«وقيل
تسنيم مصدر وهو الناصب عينا
الصفحه ٤٢٦ : موصولة
أو نكرة موصوفة فعائد الصلة أو الصفة محذوف أي وسقه أي جمعه والمعنى ضم ما كان
ساربا بالنهار من أصناف
الصفحه ٤٤٠ : فقار يمتد من الكاهل إلى العجب أو أسفل الظهر ويجمع
على أصلاب وأصلب وصلبة وهو المراد هنا ويقال هو من صلب
الصفحه ٤٦٠ : ء لفظا منصوب محلا لأنه خبر
ليس (إِلَّا مَنْ تَوَلَّى
وَكَفَرَ فَيُعَذِّبُهُ اللهُ الْعَذابَ الْأَكْبَرَ
الصفحه ٥٠٧ :
في باب البلاغة.
(وَدَّعَكَ) قرأ العامة بتشديد الدال من التوديع وهو مبالغة في
الودع لأن من ودعك
الصفحه ٥٢٢ :
وإلى ربك متعلقان بارغب ولا تمنع الفاء من ذلك وارغب فعل أمر والجملة عطف
على ما قبلها.
البلاغة
الصفحه ٥٣٨ : تفخيم ليلة القدر تقديره وما فضائلها (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ
الصفحه ٥٤٤ : لاختلاف اللفظين أو هو من باب إضافة الشيء إلى نفسه
ودخلت الهاء للمدح والمبالغة وما في الإشارة من معنى البعد
الصفحه ٥٨١ :
بالنار التي سمّاها الحطمة لما يكابد فيها من هول ويلقى فيها من عذاب
واختار في تعيينها صيغة مبالغة