الصفحه ٢٥٥ :
وليس هذا من علم الغيب إذ تكلمت به الملائكة وتلقفها الجنّي وتلقفها منه
الكاهن فالكاهن لم يعلم الغيب
الصفحه ٣٢٤ : فقال : «وعال وعالية اسم فاعل
فيحتاج في كونهما ظرفين إلى أن يكون منقولا من كلام العرب عاليك أو عاليتك
الصفحه ٣٤١ : الأدم ، في العظم والحمرة ، وكأنه قصد بخبثه أن يزيد على تشبيه القرآن ،
ولتبجحه بما سوّل له من توهم
الصفحه ٣٧٦ :
أنت والجملة الاسمية خبر من والواو حالية وما نافية وعليك خبر مقدم وأن وما
في حيّزها مبتدأ مؤخر أي
الصفحه ٤٢١ : :
وإني لمشتاق
إلى ظل صاحب
يرق ويصفو إن
كدرت عليه
وله كدس من
الطعام وأكداس قال
الصفحه ٤٤٥ :
القاتلات المحييا
ت المبديات
من الدلال غرائبا
حاولن تفديتي
وخفن مراقبا
الصفحه ٥٠٤ :
وفاعله مستتر والجملة إما بدل من يؤتي فتكون لا محل لها لأنها داخلة في حيز
صلة الذي وإما حال من فاعل
الصفحه ٦٢٠ : الله وخلصت قارئها من الشرك.
٢ ـ التنزيل :
لأنها أدّت أكمل الأغراض بتنزيلها.
٣ ـ التجريد :
لأنها
الصفحه ٨ : شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا) الفاء عاطفة ومن اسم موصول مبتدأ ولم حرف نفي وقلب وجزم
الصفحه ٤٢ : والصفرة فإن الوهم يتوصل به إلى جمعهما وإن كان
ذلك التشابه عقليا لأنه يأخذه من العقل ويجمع به ولولا الوهم
الصفحه ٢١٣ :
مبينة أو نصبت على الاختصاص للتهويل وعلى الحال يكون العامل فيها ما دلّت
عليه لظى من معنى الفعل أي
الصفحه ٢٤٨ : إلا أن أبلغ وأطيع فيجيرني الله
فيجوز نصبه على الاستثناء من ملتحدا وعلى البدل وهو الوجه لأن ما قبله نفي
الصفحه ٢٥٣ : ثم استثنى من ارتضاه من الرسل فأودعهم ما
شاء من غيبه بطريق الوحي إليهم وجعله معجزة لهم ودلالة صادقة
الصفحه ٢٦٦ : تَقُومُ
أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ
مَعَكَ وَاللهُ
الصفحه ٢٧٦ : تقديره أنت والجملة نصب على الحال أي ولا
تعط مستكثرا ، وقرىء مجزوما على أنه جواب النهي أو على البدلية من