الصفحه ٢٨٣ : ودفع المضارّ البدنية عن الاشتغال بما يدني من الجنان
ويباعد من النيران وكانت عدة هذه الأشياء تسعة عشر
الصفحه ٢٨٤ :
جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ).
أما أبو حيان
فقد أطال ودندن ووثب حينا وأسف حينا ومما نختاره من عبارته
الصفحه ٣٠٢ :
الله من سمع مقالتي فوعاها» ونجار نضار : خالص ، قال الأفوه :
كرم الفعل
إذا ما فعلوا
الصفحه ٤٩٧ : على سبيل الاستطراد وليس من جواب القسم في شيء» وقد
حرف تحقيق وأفلح فعل ماض ومن موصول فاعل وجملة زكّاها
الصفحه ٦٣ : حال (إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
الصفحه ١١٢ :
والجزاء خبر من (وَيُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
الصفحه ١٧٨ :
وكان واسمها وجملة يعلمون خبرها وجواب لو محذوف دل عليه سياق الكلام تقديره
لما فرط منهم ما سلف من
الصفحه ٢٠٦ : آمنوا بأشياء يسيرة مما أتى به
النبي صلّى الله عليه وسلم من الخير كالصلة والعفاف وإنما آمنوا بهذه الأشيا
الصفحه ٢٧٤ : منه ، وقال النخعي الإثم ، وقال القتبي : العذاب أي اهجر
ما يؤدي إليه ، وأخذ به الزمخشري قال :«والرجز
الصفحه ٤٤١ :
وسيأتي مزيد من
معناه في باب البلاغة.
(السَّرائِرُ) ما أسرّ في القلوب من العقائد والنيّات وما
الصفحه ٥٧٨ :
فويلا لتيم
من سرابيلها الخضر
بالنصب الرواية
الصحيحة وأجاز الكوفيون : ويل وويل وويل وويلا على
الصفحه ٧٣ :
لم يبق منها
وقود الطابخين لها
إلا كما أبقت
الأنواء من داري
فما
الصفحه ٨٠ :
وعيسى فاعل وابن مريم بدل من عيسى ويا بني إسرائيل منادى مضاف ، ولم يقل يا
قوم لأنه لا يمتّ إليهم
الصفحه ٢٠٣ :
متعلق بمحذوف حال أو متعلق بما في الخبر من معنى الاستقرار وها للتنبيه وهنا اسم
إشارة في محل نصب على
الصفحه ٢٤٩ : المقدم ونار جهنم اسمها المؤخر وخالدين حال من الضمير
في له والعامل في هذه الحال الاستقرار المحذوف وجمع